الجمعة، مايو 08، 2009

قفشات ظريفة

منطق الرجال
قصد رجل وزوجته المحكمة للفصل في قضية طلاقهما. وكانت المشكلة في من ينبغي أن يحصل على حق حضانة طفلهما. قالت زوجة غاضبة بصوت يشبه الصراخ: "يا حضرة القاضي أنا الذي أخرجت هذا الطفل إلى العالم وتحملت كل تعب الحمل طوال تسعة أشهر ثم عانيت الم الولادة. لذلك إذا كان هناك عدل في يجب ان يكون الطفل في حضانتي أنا. التفت القاضي ناحية الزوج وقال: "ماذا تقول في حجتك للحصول على حضانة هذا الطفل؟". نهض الرجل وبقي صامتا لبعض الوقت... ثم قال بهدوء: "حضرة القاضي... أريد ان أسالك سؤالا واحدا أرجو ان تجاوبني عليه بصراحة، إذا قمت بإدخال دولار في آلة بيع البيبسي ثم أخرجت لك تلك الآلة علبة بيبسي... في هذه الحالة من يكون صاحب علبة البيبسي... أنا أم آلة البيبسي؟".
********
ثقة مفرطة
كان الوقت هو نهاية السنة الدراسية، وقفت معلمة الروضة تتلقى الهدايا من تلاميذها.
قام ابن بائع الزهور بتسليم الهدية لها. هزت المعلمة رأسها وهي تبتسم ابتسامة عريضة، وقالت له: "أراهن إنني أعرف ما هي هذه الهدية. أنها زهور، أليس كذلك؟".
قال الصبي: "هذا صحيح"! وأضاف قائلا: "ولكن ، كيف عرفت؟"
قالت المعلمة: "أوه ، انه مجرد تخمين".
كان التلميذة التالية هي ابنة صاحب متجر الحلويات. استلمت المعلمة هديتها وهزتها، وهي تقول: "أستطيع أن أراهن ماذا في داخل هذه العلبة. إنها علبة حلوى".
قالت البنت: "هذا صحيح ، ولكن كيف عرفت؟".
ردت المعلمة: "أوه ، انه مجرد تخمين".
وكانت الهدية التالية من ابن صاحب متجر الخمور. أمسكت المعلمة بالعلبة، ولكنها لاحظت تسربا لسائل يخرج من العلبة. وضعت إصبعها في السائل المتسرب ثم وضعته على لسانها، ثم سألت الصبي قائلة: "هل هو خمر؟".
أجاب الصبي وهو يشعر ببعض الإثارة: "لا..".
كررت المعلمة نفس العملية ، ولكن في هذه المرة تذوقت كمية أكبر من التسرب حيث رفعت العلبة عاليا وجعلت التسرب يسقط في فمهما، ثم سألت الصبي قائلة: "لا بد أنها شمبانيا؟"
وأجاب الصبي: "لا.."، وقد زادت إثارته. نظرت المعلمة إلى العلبة مرة أخرى بشيء من الحيرة والتحدي، ثم أخذت جرعة كبيرة من التسرب، ثم قالت: "لقد غلب حماري، إنني أعلن استسلامي، ماذا في الصندوق؟"
وبغبطة بالغة، أجاب الصبي قائلا: "انه جرو صغير من أبي لك أيتها المعلمة العزيزة"!
لماذا يقدمان على الطلاق؟
في محكمة للأحوال الشخصية، طالبت امرأة من القاضي قائلة: "أيها القاضي، ارغب في الطلاق من زوجي".
قال القاضي: "ولكن لماذا؟"
ردت قائلة: "انه غير وفي".
القاضي متسائلا "وكيف عرفت ذلك؟"
أجابت: "يا الهي، ليس هناك ولا طفل واحد من أطفالنا يشبهه".
*********
خاتم الزواج
في إحدى حفلات الزواج، مالت امرأة ناحية امرأة أخرى، وسألتها قائلة: "ألاحظ انك تضعين خاتم الزواج على الإصبع الخطأ؟"
أجابت المرأة الأخرى: "نعم أنا اعرف ذلك، لأنني تزوجت الرجل الخطأ."
*********
لماذا؟
“أبي، لقد كنت مسافرا لمدة أسبوع. وأرسلت بالأمس رسالة بالفاكس إلى زوجتي أبلغتها فيه إنني سأكون في المنزل أمس، وعندما دخلت إلى غرفة النوم وجدت زوجتي في أحضان رجل آخر. لماذا أبي؟ قل لي لماذا! قل لي لماذا يحدث ذلك؟"
صمت الأب لبضعة دقائق، ثم قال في هدوء: "يا ابني، ربما لم تقرأ رسالة الفاكس".
*********
نفس الخدمة
قصد زوج مستشار الزواج، وقال له مشتكيا: "في بداية سنوات زواجنا، كنت عندما أعود إلى البيت من المكتب، تهب زوجتي إلى لقائي عند الباب جالبة النعال لي، بينما كلبنا يهرع نحوي وهو ينبح.
والآن، بعد مرور عشر سنوات، اختلف الأمر تماما، فأصبحت عندما آتي إلى البيت، يجلب لي الكلب النعال بينما زوجتي هي التي تأتي إليّ وهي تنبح".
قال المستشار: "ولماذا الشكوى؟. أنت ما تزال تحصل على نفس الخدمة!"
*********
اغتياب الزوج
قالت امرأة لإحدى صديقاتها: "ان جارتي تتحدث دائما عن زوجها بما يسوءه، ولكن انظري إليّ، ان زوجي في غاية الغباء، وكسول وجبان... ولكن هل جئت يوما إليك وقلت لك أي شيء عنه؟"
*********
أحب ان تفعل ذلك
لفتت الزوجة انتباه زوجها في إحدى الأمسيات إلى الزوجين في البيت المجاور، وقالت: "هل ترى هذين الزوجين؟ انظر كيف يحبها ويخلص لها.. انه يقبلها في كل مرة يلتقيها فيها عندما يأتي من العمل. لماذا لا تفعل ذلك؟"
رد الزوج: "أنا أحب ان افعل ذلك.. ثم أضاف "ولكني لا أعرفها بشكل كاف".
*********
عودة الزوج متأخرا
شكت امرأة لجارتها أن زوجها يعود إلى البيت في وقت متأخر دائما، ولم تفلح كل محاولاتها لثنيه عن ذلك.
قالت الجارة: "خذي نصيحتي، وافعلي ما فعلته أنا عندما كان يأتي زوجي إلى المنزل في الساعة الثالثة من فجر كل يوم، وفي احد الأيام وعند سماعي لحركة دخوله من الباب، صحت وأنا ما أزال في سريري وقلت له:"هل هذا أنت يا جيم؟ وكان هذا كفيل بعلاجه نهائيا من مشكلته تلك.
قالت المرأة مستغربة: "معالجته نهائيا!، ولكن كيف ذلك؟"
قال الجارة: "ان اسم زوجي هو بيل".
*********
مشكلة ان يصبح أبا
قال رجل لصديقه: "أراك مضطربا، قل لي ما هي مشكلتك؟"
أجاب الصديق: "سأصبح أبا".
قال الرجل: "ولكن هذا أمر رائع".
قال الصديق: "ما هو الأمر الرائع؟ ان زوجتي لا تعرف شيئا عن الموضوع بعد".
جمعها وترجمها الامبراطور

0 التعليقات:

إرسال تعليق