مازحني احد الإخوان مبديا ملاحظته عندما قرأ ترجمتي لكيفية عمل المحرك النفاث، وقال لي انه لم يكن يظن إنني اكتب مواضيع مفيدة بعد أن لاحظ أن اغلب مواضيعي أتطرق فيها دائما للحديث عن الجنس، فضحكت ضحكة مجلجلة لا تزال أصداءها ترن في دهاليز نفسي الأمارة بالسوء، قلت له بعد الضحكة إياها:
ههههههههههههههههه
اضحك الله سنك... تصور يا أخي أن لي أكثر من أسبوع لم اضحك مثل هذه الضحكة (المتورمة) التي اضحكتنيها!!!...
صدقني يا زياد لا توجد لذة أروع ولا أجمل في هذه الحياة من التعامل مع كل مناطق جسد الأنثى وبالذات منطقة ما بين سرتها وركبتها... طبعا اقصد التعامل معها بالحلال... في حال التعامل كان تعاملا مباشرا... تصور كيف سيكون شكل الحياة لو لم تكن هناك متعة مثل متعة الجنس (أنا أتحدث عن البشر الطبيعيين) ؟؟؟؟؟
اترك لك الفرصة لتجاوب على هذا السؤال...
بينما أرجو أن تترك لي حرية إطلاق العنان لخيالي لانطلق استشرف ما يمكن أن يحدث في المستقبل إسقاطا على أحداث الماضي...
ما أبدعك يا الله أن خلقت لآدم أنثى تؤنس وحدته وله فيها مآرب أخرى، يهش بها على شهوته!!!
ما أعظمك يا الهي أن أودعت هذه القوة المغناطيسية الجنسية الاعجازية الجبارة بين الأنثى والرجل!!!
واندثار عصر الجواري والمحظيات والحريم خسارة كبيرة على البشرية، وكم احسد الرعيل الأول من البشر الذين عاشوا في كل الفترات التي سبقت الإسلام وما تلاها حتى قرون طويلة، حيث كان مباحا أن يضاجع الرجل اكبر عدد من النساء، فكان مسموحا وبلا قيود، أن يضاجع الرجل إضافة إلى زوجاته الأربعة (هذا بعد الإسلام) أي عدد من النساء الجواري والسبايا وملكات اليمين (حسب انتفاخ جيبه وسطوته ونفوذه في المجتمع، بل كان يحق له إخصاء العبيد الذين يجلبهم للقيام على شئون حريمه وإمائه).
ما اسعد أولئك الأجداد الفحول المحظوظين الذين عاشوا وغرفوا من ذلك النعيم الجنسي في تلك الفترة، احسدهم للتخمة الجنسية التي كانوا يعيشونها، وبساطة الحياة وبعدها عن التعقيد ومشاكل اللهاث وراء ضروريات الحياة... وأتحسر اشد الحسرة على عدم تمكننا من العيش بنفس طريقتهم على الأقل معظمنا نحن الفقراء والمساكين فيما يتعلق بهذا الجانب اللذيذ...
ولكني أرى أن التاريخ سيعيد نفسه في المستقبل وربما سيعود البشر إلى ذلك الأسلوب مرة أخرى لأن هذا هو الأصل والفطرة، والذي كان سائدا معظم فترات تاريخ البشرية، وكذلك في الحقب التي كان يتضاعف فيها عدد النساء بسبب الحروب والسبايا والأسرى، وستضطر النساء لقبول مثل هذه الأوضاع صاغرات نسبة للمجاعات والفاقة والعوز الذي سيتفشى في العالم مستقبلا بسبب شح المصادر الطبيعية وكثرة الكوارث، وبسبب التدهور البيئي الذي من المتوقع أن يشهده العالم، الأمر الذي سيؤدي إلى تشريد الكثير من البشر ومن ضمنهن نساء طبعا لا حول لهن ولا قوة، ففي مثل هذه الظروف لا بد أن يعيد التاريخ نفسه وسنجد كثيرا من الرجال ذوي البأس والحسابات البنكية المتورمة يسعون لاغتناء كثيرا من الإناث كجواري وإماء وسبايا ربما من باب البر أو العطف عليهن...
وخصوصا وعلى حسب علمي، لا يوجد ما يمنع شرعا من عودة هذا الاستمتاع الجنسي بأكبر عدد من النساء مرة أخرى إلى العالم، فالظروف الاجتماعية لها دور كبير في صياغة كثير من السلوكيات، وتوقعي هذا يتماشى مع ما كان يردده بعض كبار السن على مسامعي قديما، وينسبونه للرسول عليه السلام، ولا ادري ما إذا كان هذا الكلام صحيحا أم لا، إذ يقال انه سيأتي زمن ستكثر فيه أعداد النساء لدرجة أن المرأة المحظوظة هي التي تستطيع أن تمس رجل بعصا لتشم رائحته من ندرة الرجال مقارنة بأعدادهن الهائلة... ومعروف انه عندما يكثر العرض يقل الطلب أو تدني قيمة السلعة، وتخيلوا معي ما يمكن أن يحدث لهن. وهناك حديث آخر أو مقولة تفيد بأنه من شدة كثرة الفساد في العالم، لدرجة أن الناس سيمارسون الجنس في الطرقات، فيمر الشخص برجل وامرأة يتنايكان في قارعة الطريق لا يشتغلان بكلام الناس، ربما عملا بالمثل الذي يقول (من يشتغل بكلام الناس مات هما)... فينصحهما ويترجاهما أن يبتعدا عن قارعة الطريق ويتخذا مكانا قصيا بعيدا عن عيون المارة... طبعا هذا معنى الحديث على ما أظن.
وقد قرأت مؤخرا تحقيقا صحفيا في جريدة سعودية عن أحوال الخادمات وسوء معاملتهن من قبل كفلائهن، ومن قبل الأسر التي يعملون لديها، وكشف التحقيق الذي نشر في جريدة عكاظ أو الرياض (لا اذكر بالتحديد) أن هناك بعض الكفلاء المتدينين يبيحون لأنفسهم مضاجعة الخادمات اللاتي على كفالتهم، ويبررون ذلك بأنهن من ملكات اليمين وان الدين يبيح ذلك، وأنا احسدهم على هذا، ولا شك إذا اجري تحقيق في جميع دول العالم سنجد كثيرا من مثل هذه الممارسات بطرق مختلفة يمارسها كثير من الأثرياء والمتنفذين سرا وجهرا، أن لم يقول حكمائنا أن المال والسلطة تفسد الأخلاق.
وبغض النظر عن شرعية هذا السلوك أو عدمه، وتعارضه مع قوانين منظمات حقوق الإنسان، وانتشار هذه الممارسات في جميع أنحاء العالم حتى في الدول المتقدمة التي تتشدق بحقوق الإنسان، إلا أن من ايجابيات هذه العلاقات أن هؤلاء الخادمات، أو دعنا نقول (المحتاجات) من المرجح إنهن سيلقين حظوة ومعاملة حسنة من قبل كفلائهن، خاصة إذا وضعنا في الحسبان أن مثل هذه الأنثى ليس لها خيار مقارنة بوضعها عندما كانت في بلادها، فكلنا نعلم أن الرجل عندما يتعلق جنسيا بامرأة، يغدق عليها ويعاملها معاملة خاصة، أو على الأقل لا يهينها وهو تحت ذلك التخدير الشهواني، فيصبح مثل الأهبل أمام تغنجها ودلالها وتعذيبها له جنسيا (يا لنا من رجال مغفلين)، وكما يقولون رب ضارة نافعة... فبالرغم من أن قوانين حقوق الإنسان تحرم مثل هذا الاستغلال الجنسي، إلا أن مثل هذه العلاقات الجنسية تحسن من تعامل الكفلاء مع خدمهم أو الأثرياء مع عشيقاتهم، لدواعي الانجذاب الجنسي، فيصبح الرجل خاتم في إصبع الأنثى، والأنثى الشاطرة الذكية هي من تحسن استخدام واستغلال هذا الجانب بطريقة احترافية (أن كيدهن عظيم)...
وطوبى ويا حظ الأجيال القادمة التي ستعيش بعد قرن أو قرنين حيث ما من شك ستتنامى مثل هذه العلاقات بأشكال عديدة في كل العالم!!!
والله تعالى اعلم...
ههههههههههههههههه
اضحك الله سنك... تصور يا أخي أن لي أكثر من أسبوع لم اضحك مثل هذه الضحكة (المتورمة) التي اضحكتنيها!!!...
صدقني يا زياد لا توجد لذة أروع ولا أجمل في هذه الحياة من التعامل مع كل مناطق جسد الأنثى وبالذات منطقة ما بين سرتها وركبتها... طبعا اقصد التعامل معها بالحلال... في حال التعامل كان تعاملا مباشرا... تصور كيف سيكون شكل الحياة لو لم تكن هناك متعة مثل متعة الجنس (أنا أتحدث عن البشر الطبيعيين) ؟؟؟؟؟
اترك لك الفرصة لتجاوب على هذا السؤال...
بينما أرجو أن تترك لي حرية إطلاق العنان لخيالي لانطلق استشرف ما يمكن أن يحدث في المستقبل إسقاطا على أحداث الماضي...
ما أبدعك يا الله أن خلقت لآدم أنثى تؤنس وحدته وله فيها مآرب أخرى، يهش بها على شهوته!!!
ما أعظمك يا الهي أن أودعت هذه القوة المغناطيسية الجنسية الاعجازية الجبارة بين الأنثى والرجل!!!
واندثار عصر الجواري والمحظيات والحريم خسارة كبيرة على البشرية، وكم احسد الرعيل الأول من البشر الذين عاشوا في كل الفترات التي سبقت الإسلام وما تلاها حتى قرون طويلة، حيث كان مباحا أن يضاجع الرجل اكبر عدد من النساء، فكان مسموحا وبلا قيود، أن يضاجع الرجل إضافة إلى زوجاته الأربعة (هذا بعد الإسلام) أي عدد من النساء الجواري والسبايا وملكات اليمين (حسب انتفاخ جيبه وسطوته ونفوذه في المجتمع، بل كان يحق له إخصاء العبيد الذين يجلبهم للقيام على شئون حريمه وإمائه).
ما اسعد أولئك الأجداد الفحول المحظوظين الذين عاشوا وغرفوا من ذلك النعيم الجنسي في تلك الفترة، احسدهم للتخمة الجنسية التي كانوا يعيشونها، وبساطة الحياة وبعدها عن التعقيد ومشاكل اللهاث وراء ضروريات الحياة... وأتحسر اشد الحسرة على عدم تمكننا من العيش بنفس طريقتهم على الأقل معظمنا نحن الفقراء والمساكين فيما يتعلق بهذا الجانب اللذيذ...
ولكني أرى أن التاريخ سيعيد نفسه في المستقبل وربما سيعود البشر إلى ذلك الأسلوب مرة أخرى لأن هذا هو الأصل والفطرة، والذي كان سائدا معظم فترات تاريخ البشرية، وكذلك في الحقب التي كان يتضاعف فيها عدد النساء بسبب الحروب والسبايا والأسرى، وستضطر النساء لقبول مثل هذه الأوضاع صاغرات نسبة للمجاعات والفاقة والعوز الذي سيتفشى في العالم مستقبلا بسبب شح المصادر الطبيعية وكثرة الكوارث، وبسبب التدهور البيئي الذي من المتوقع أن يشهده العالم، الأمر الذي سيؤدي إلى تشريد الكثير من البشر ومن ضمنهن نساء طبعا لا حول لهن ولا قوة، ففي مثل هذه الظروف لا بد أن يعيد التاريخ نفسه وسنجد كثيرا من الرجال ذوي البأس والحسابات البنكية المتورمة يسعون لاغتناء كثيرا من الإناث كجواري وإماء وسبايا ربما من باب البر أو العطف عليهن...
وخصوصا وعلى حسب علمي، لا يوجد ما يمنع شرعا من عودة هذا الاستمتاع الجنسي بأكبر عدد من النساء مرة أخرى إلى العالم، فالظروف الاجتماعية لها دور كبير في صياغة كثير من السلوكيات، وتوقعي هذا يتماشى مع ما كان يردده بعض كبار السن على مسامعي قديما، وينسبونه للرسول عليه السلام، ولا ادري ما إذا كان هذا الكلام صحيحا أم لا، إذ يقال انه سيأتي زمن ستكثر فيه أعداد النساء لدرجة أن المرأة المحظوظة هي التي تستطيع أن تمس رجل بعصا لتشم رائحته من ندرة الرجال مقارنة بأعدادهن الهائلة... ومعروف انه عندما يكثر العرض يقل الطلب أو تدني قيمة السلعة، وتخيلوا معي ما يمكن أن يحدث لهن. وهناك حديث آخر أو مقولة تفيد بأنه من شدة كثرة الفساد في العالم، لدرجة أن الناس سيمارسون الجنس في الطرقات، فيمر الشخص برجل وامرأة يتنايكان في قارعة الطريق لا يشتغلان بكلام الناس، ربما عملا بالمثل الذي يقول (من يشتغل بكلام الناس مات هما)... فينصحهما ويترجاهما أن يبتعدا عن قارعة الطريق ويتخذا مكانا قصيا بعيدا عن عيون المارة... طبعا هذا معنى الحديث على ما أظن.
وقد قرأت مؤخرا تحقيقا صحفيا في جريدة سعودية عن أحوال الخادمات وسوء معاملتهن من قبل كفلائهن، ومن قبل الأسر التي يعملون لديها، وكشف التحقيق الذي نشر في جريدة عكاظ أو الرياض (لا اذكر بالتحديد) أن هناك بعض الكفلاء المتدينين يبيحون لأنفسهم مضاجعة الخادمات اللاتي على كفالتهم، ويبررون ذلك بأنهن من ملكات اليمين وان الدين يبيح ذلك، وأنا احسدهم على هذا، ولا شك إذا اجري تحقيق في جميع دول العالم سنجد كثيرا من مثل هذه الممارسات بطرق مختلفة يمارسها كثير من الأثرياء والمتنفذين سرا وجهرا، أن لم يقول حكمائنا أن المال والسلطة تفسد الأخلاق.
وبغض النظر عن شرعية هذا السلوك أو عدمه، وتعارضه مع قوانين منظمات حقوق الإنسان، وانتشار هذه الممارسات في جميع أنحاء العالم حتى في الدول المتقدمة التي تتشدق بحقوق الإنسان، إلا أن من ايجابيات هذه العلاقات أن هؤلاء الخادمات، أو دعنا نقول (المحتاجات) من المرجح إنهن سيلقين حظوة ومعاملة حسنة من قبل كفلائهن، خاصة إذا وضعنا في الحسبان أن مثل هذه الأنثى ليس لها خيار مقارنة بوضعها عندما كانت في بلادها، فكلنا نعلم أن الرجل عندما يتعلق جنسيا بامرأة، يغدق عليها ويعاملها معاملة خاصة، أو على الأقل لا يهينها وهو تحت ذلك التخدير الشهواني، فيصبح مثل الأهبل أمام تغنجها ودلالها وتعذيبها له جنسيا (يا لنا من رجال مغفلين)، وكما يقولون رب ضارة نافعة... فبالرغم من أن قوانين حقوق الإنسان تحرم مثل هذا الاستغلال الجنسي، إلا أن مثل هذه العلاقات الجنسية تحسن من تعامل الكفلاء مع خدمهم أو الأثرياء مع عشيقاتهم، لدواعي الانجذاب الجنسي، فيصبح الرجل خاتم في إصبع الأنثى، والأنثى الشاطرة الذكية هي من تحسن استخدام واستغلال هذا الجانب بطريقة احترافية (أن كيدهن عظيم)...
وطوبى ويا حظ الأجيال القادمة التي ستعيش بعد قرن أو قرنين حيث ما من شك ستتنامى مثل هذه العلاقات بأشكال عديدة في كل العالم!!!
والله تعالى اعلم...
0 التعليقات:
إرسال تعليق