كان زواج الرجل الثمانيني من فتاة عشرينية حديث المدينة على مدى شهور.
فبعد مرور عام من زواجهما الميمون، ذهب الرجل مع وزوجته إلى المستشفى اثر مباغتتها مخاض طفلهما الأول.
خرجت الممرضة المباشرة من غرفة الولادة لتهنئة الرجل المسن، ثم أضافت قائلة:
"هذا عمل مدهش، كيف أمكنك فعل ذلك وأنت في هذه السن؟".
ابتسم الرجل المسن ابتسامة عريضة وقال لها: "السر يكمن في معرفة كيفية إبقاء تشغيل المحرك القديم على الدوام".
وفي السنة التالية، عاد الزوجان إلى المستشفى لولادة طفلهما الثاني.
وصادف أن نفس الممرضة الأولى كانت قد باشرت ولادة الزوجة هذه المرة أيضا، فخرجت لتهنئ الرجل المسن، قائلة له: "سيدي، أنت رجل مدهش حقا! كيف تفعل ذلك وأنت في هذه السن؟".
ابتسم الرجل المسن ابتسامة عريضة وقال لها: "السر يكمن في معرفة كيفية إبقاء تشغيل المحرك القديم على الدوام".
وبعد مرور عام، عاد الزوجان إلى المستشفى لولادة طفلهما الثالث.
وصادف أن نفس الممرضة الأولى كانت قد باشرت ولادة الزوجة هذه المرة أيضا، وبعد انتهاء الولادة خرجت لتهنئ الرجل المسن، فقالت له وقد ارتسمت ابتسامة عريضة على وجهها: "سيدي، أنت بالتأكيد رجل والرجال قليل! كيف تمكنت من فعل ذلك وقد كبرت أكثر وأكثر؟".
أجاب الرجل قائلا: "مثلما ما قلت لك من قبل، على المرء أن يبقي المحرك القديم في حالة تشغيل على الدوام".
عندئذ ربتت الممرضة على كتفه وهي ما تزال تبتسم، وقالت له: "حسنا، اعتقد انه قد حان الوقت لتغيير زيت محركك القديم، فهذه المرة قد ولدت زوجتك طفلا اسود البشرة".
حقوق الترجمة والاقتباس محفوظة لجاكس...
__________________
فبعد مرور عام من زواجهما الميمون، ذهب الرجل مع وزوجته إلى المستشفى اثر مباغتتها مخاض طفلهما الأول.
خرجت الممرضة المباشرة من غرفة الولادة لتهنئة الرجل المسن، ثم أضافت قائلة:
"هذا عمل مدهش، كيف أمكنك فعل ذلك وأنت في هذه السن؟".
ابتسم الرجل المسن ابتسامة عريضة وقال لها: "السر يكمن في معرفة كيفية إبقاء تشغيل المحرك القديم على الدوام".
وفي السنة التالية، عاد الزوجان إلى المستشفى لولادة طفلهما الثاني.
وصادف أن نفس الممرضة الأولى كانت قد باشرت ولادة الزوجة هذه المرة أيضا، فخرجت لتهنئ الرجل المسن، قائلة له: "سيدي، أنت رجل مدهش حقا! كيف تفعل ذلك وأنت في هذه السن؟".
ابتسم الرجل المسن ابتسامة عريضة وقال لها: "السر يكمن في معرفة كيفية إبقاء تشغيل المحرك القديم على الدوام".
وبعد مرور عام، عاد الزوجان إلى المستشفى لولادة طفلهما الثالث.
وصادف أن نفس الممرضة الأولى كانت قد باشرت ولادة الزوجة هذه المرة أيضا، وبعد انتهاء الولادة خرجت لتهنئ الرجل المسن، فقالت له وقد ارتسمت ابتسامة عريضة على وجهها: "سيدي، أنت بالتأكيد رجل والرجال قليل! كيف تمكنت من فعل ذلك وقد كبرت أكثر وأكثر؟".
أجاب الرجل قائلا: "مثلما ما قلت لك من قبل، على المرء أن يبقي المحرك القديم في حالة تشغيل على الدوام".
عندئذ ربتت الممرضة على كتفه وهي ما تزال تبتسم، وقالت له: "حسنا، اعتقد انه قد حان الوقت لتغيير زيت محركك القديم، فهذه المرة قد ولدت زوجتك طفلا اسود البشرة".
حقوق الترجمة والاقتباس محفوظة لجاكس...
__________________
0 التعليقات:
إرسال تعليق