للأسف الشديد الغالبية العظمى من الزوجات العربيات لا يقبلن على ممارسة الجنس (بشغف)، فمهما اظهرن من محاولات التفاعل، إلا أن محاولاتهن تظل مجرد محاولات لا تفي بالغرض المنشود، ولا ترقى لمستوى تعزيز العلاقة بشكل أقوى، ولا ادري ما السبب... لا اعتقد أن الخجل له دور كبير في هذا الأمر، لأنه من غير المنطقي أن يكون هناك خجل وحياء بين الزوج والزوجة بعد سنة من الزواج مثلا.
إظهار الشغف الشديد من قبل الزوجة وبشكل غير مصطنع يجعل قضيب الرجل يصبح كالفولاذ، ويؤجج الرغبة لديه لأعلى مراحلها، وحتى ولو كان انتهى من مجامعتها وقضى وطره قبل ساعة واحدة فقط، ستسكنه رغبة قوية في إشباع زوجته جنسيا بكل السبل مرات ومرات.
ما أجمل أن تمارس الزوجة الجنس مع زوجها بما يشبه الهستيريا، تمتطيه كفرسة جامحة تأبى الترويض، وشعرها الغجري يسافر في كل الدنيا، والعرق يتفصد من كل مسامات جسدها البض بحورا وانهارا... وصوت تأوهاتها يعلو كاسرا حاجز صمت غرفة فيما يشبه النشيج والأنين والتأوه، يفضح ويشي باستمتاعها الشديد، ويظهر ذلك أيضا في تقاطيع وجهها وحركاتها التي تبدو كغريق في سيول جدة يصارع الموج خشية الغرق... وفجأة قبل أن يقذف زوجها تستل المارد المتصلب كاستلال السيف من العمد، أو أن شئت من كهف تورا بورا المفعم باللذة، وتهجم عليه كالمجنونة وتعضه عضا خفيفا بشفتيها تارة، وتارة تحشره بين ثدييها، وتارة تغير اتجاهها لتضع بظرها المنتصب في شموخ في فمه طالبة منه أن يلحسه، لا تهدأ على حال كأنما يسكنها الجنون، ثم تستأنف عزف سيمفونية موزارت مجددا صاعدة وهابطة في شموخ غجرية تشعر بنظرات الرجال تلسع مؤخرتها وهي ترقص الفلامنكو.
وتستمر هكذا دواليك حتى تكتمل المتعة ويحدث الانفجار الكبير بين الطرفين، وكل مرة تأتي بحركات جديدة مبتكرة... وتشعر زوجها من خلال حركاتها وانفعالاتها أنها مستعدة لبذل روحها رخيصة في سبيل قضيبه الذي دونه الموت... ربما يعتقد البعض أن مثل هذه السلوكيات لا تحدث إلا في أفلام البورنو فقط، ولكني لا اعتقد أن هناك ما يمنع من أن تعبر الزوجة عن شغفها بقضيب زوجها وعشقها لمضاجعته لها بطريقة مشابهة، بدلا من ممارسة الجنس وهي تبدو كأنها جثة هامدة أو كأنه تؤدي واجبا مدرسيا في مادة الرياضيات.
اعتقد أن مثل هذه اللمسات الفنية ستزيد من تأجيج العلاقة الجنسية وتجعل الزوج يتعلق بزوجته أكثر وأكثر... وليس من الضروري أن تزيد عيار الانفعالات في كل مرة، حتى لا يشعر الزوج أنها تتصنع ذلك فيؤدي إلى نتائج عكسية.
افهموها يا نسوان... لا بد من مثل هذه التوابل...
إظهار الشغف الشديد من قبل الزوجة وبشكل غير مصطنع يجعل قضيب الرجل يصبح كالفولاذ، ويؤجج الرغبة لديه لأعلى مراحلها، وحتى ولو كان انتهى من مجامعتها وقضى وطره قبل ساعة واحدة فقط، ستسكنه رغبة قوية في إشباع زوجته جنسيا بكل السبل مرات ومرات.
ما أجمل أن تمارس الزوجة الجنس مع زوجها بما يشبه الهستيريا، تمتطيه كفرسة جامحة تأبى الترويض، وشعرها الغجري يسافر في كل الدنيا، والعرق يتفصد من كل مسامات جسدها البض بحورا وانهارا... وصوت تأوهاتها يعلو كاسرا حاجز صمت غرفة فيما يشبه النشيج والأنين والتأوه، يفضح ويشي باستمتاعها الشديد، ويظهر ذلك أيضا في تقاطيع وجهها وحركاتها التي تبدو كغريق في سيول جدة يصارع الموج خشية الغرق... وفجأة قبل أن يقذف زوجها تستل المارد المتصلب كاستلال السيف من العمد، أو أن شئت من كهف تورا بورا المفعم باللذة، وتهجم عليه كالمجنونة وتعضه عضا خفيفا بشفتيها تارة، وتارة تحشره بين ثدييها، وتارة تغير اتجاهها لتضع بظرها المنتصب في شموخ في فمه طالبة منه أن يلحسه، لا تهدأ على حال كأنما يسكنها الجنون، ثم تستأنف عزف سيمفونية موزارت مجددا صاعدة وهابطة في شموخ غجرية تشعر بنظرات الرجال تلسع مؤخرتها وهي ترقص الفلامنكو.
وتستمر هكذا دواليك حتى تكتمل المتعة ويحدث الانفجار الكبير بين الطرفين، وكل مرة تأتي بحركات جديدة مبتكرة... وتشعر زوجها من خلال حركاتها وانفعالاتها أنها مستعدة لبذل روحها رخيصة في سبيل قضيبه الذي دونه الموت... ربما يعتقد البعض أن مثل هذه السلوكيات لا تحدث إلا في أفلام البورنو فقط، ولكني لا اعتقد أن هناك ما يمنع من أن تعبر الزوجة عن شغفها بقضيب زوجها وعشقها لمضاجعته لها بطريقة مشابهة، بدلا من ممارسة الجنس وهي تبدو كأنها جثة هامدة أو كأنه تؤدي واجبا مدرسيا في مادة الرياضيات.
اعتقد أن مثل هذه اللمسات الفنية ستزيد من تأجيج العلاقة الجنسية وتجعل الزوج يتعلق بزوجته أكثر وأكثر... وليس من الضروري أن تزيد عيار الانفعالات في كل مرة، حتى لا يشعر الزوج أنها تتصنع ذلك فيؤدي إلى نتائج عكسية.
افهموها يا نسوان... لا بد من مثل هذه التوابل...
0 التعليقات:
إرسال تعليق