قرأت الخبر ادناه في احد المواقع، ولكني لا اعتقد أن هذا الكلام يمكن أن يكون صحيحا من الناحية العلمية البحتة... هذه لا تعدو إلا أن تكون من الأجنة المشوهة والتي يمكن أن تأخذ أشكال غريبة جدا، ويذكر أن التاريخ مليء بحوادث مشابهة حدثت في دول كثيرة، وسبق أن بحثت في اليوتيوب عن مثل هذه الأجنة المشوهة سواء في البشر أو في الحيوانات فوجدت أمور واشكال غريبة من هذا النوع.
اعرف انه يمكن أن يتم التزاوج بين الحصان وأنثى الحمار أو العكس، وان كان يعتبر الحصان والحيوان من نفس العائلة، بيد انني لم اسمع قط بإمكانية تزاوج كائنين حيين مختلفين تماما مثل الإنسان والنملة او الانسان والحمامة ولا أظن أن هذا يمكن أن يحدث أبدا، لان هذا ببساطة مصادم للنواميس التي وضعها الخالق سبحانه وتعالى.
وربما يعمل كثير منا انه لا تخلو قرية من ذكور مراهقين يضاجعون إناث بعض الحيوانات الأليفة مثل الحمير والبقر والنعاج والمعيز والخنازير حيث يحدث ذلك في المزارع النائية بكثرة كنوع من الممارسات الجنسية الشاذة من قبل بعض الناس تجاه هذه الحيوانات، ولو كان بالإمكان حدوث مثل هذا التزاوج الغريب لشاهدنا في العالم عددا كبيرا من كائنات نصفها بشري ونصفها الآخر ينتمي لمثل هذه الحيوانات التي يضاجعتها هؤلاء المرضى دون ان يهتز لهم طرف.
اعتقد أن هذه المسألة تحتاج إلى مزيد من البحث بشكل عملي وعلمي مخبري بحت، وهذه فرصة لسانحة ليجري احد طلبة الأذكياء من جامعاتنا العربية مثل هذا البحث (بدل ما هم قاعدين لا هم ولا مشغلة). ومن يدري ربما يقدم لنا نظرية جديدة غير مسبوقة، تتمخض عن كائن خلاسي يمكن وضعه في أقفاص في حدائق الحيوانات ليدر ملايين الدولارات يذهب ريعها لمساعدة الفقراء والجوعى في العالم كمرحلة اولى.
على ان تستكمل المرحلة الثانية للسعي لإنتاج فصيلة جديدة من الكائنات النصف بشرية ونصف حيوانية من أصول عربية (قحة) عسى ولعل ان تكون أكثر ذكاء منا نحن البشر العرب العاديين. فتحلق بنا في افاق التكنولوجيا والتقدم والتطور فنلحق ركب الدول التي تطير بصواريخ فائقة السرعة.
إيه رأيكم!!
والله اعلم...
واترككم فيما يلي مع الخبر المزعوم:
استيقظ سكان مدينة مومباسا على امر مدهش وغريب وهو ولادة انثى الكلب خمسة جراء من بينها مولود من سمات البشر. وكانت قدميه ويديه تشبه لحد ما اطراف البشر ،ووفقا لرواية لطبيب بيطري ان هذا العمل ربما كان نوعا من الشذوذ.بسبب علاقة جنسية بين الانسان والكلب
اعرف انه يمكن أن يتم التزاوج بين الحصان وأنثى الحمار أو العكس، وان كان يعتبر الحصان والحيوان من نفس العائلة، بيد انني لم اسمع قط بإمكانية تزاوج كائنين حيين مختلفين تماما مثل الإنسان والنملة او الانسان والحمامة ولا أظن أن هذا يمكن أن يحدث أبدا، لان هذا ببساطة مصادم للنواميس التي وضعها الخالق سبحانه وتعالى.
وربما يعمل كثير منا انه لا تخلو قرية من ذكور مراهقين يضاجعون إناث بعض الحيوانات الأليفة مثل الحمير والبقر والنعاج والمعيز والخنازير حيث يحدث ذلك في المزارع النائية بكثرة كنوع من الممارسات الجنسية الشاذة من قبل بعض الناس تجاه هذه الحيوانات، ولو كان بالإمكان حدوث مثل هذا التزاوج الغريب لشاهدنا في العالم عددا كبيرا من كائنات نصفها بشري ونصفها الآخر ينتمي لمثل هذه الحيوانات التي يضاجعتها هؤلاء المرضى دون ان يهتز لهم طرف.
اعتقد أن هذه المسألة تحتاج إلى مزيد من البحث بشكل عملي وعلمي مخبري بحت، وهذه فرصة لسانحة ليجري احد طلبة الأذكياء من جامعاتنا العربية مثل هذا البحث (بدل ما هم قاعدين لا هم ولا مشغلة). ومن يدري ربما يقدم لنا نظرية جديدة غير مسبوقة، تتمخض عن كائن خلاسي يمكن وضعه في أقفاص في حدائق الحيوانات ليدر ملايين الدولارات يذهب ريعها لمساعدة الفقراء والجوعى في العالم كمرحلة اولى.
على ان تستكمل المرحلة الثانية للسعي لإنتاج فصيلة جديدة من الكائنات النصف بشرية ونصف حيوانية من أصول عربية (قحة) عسى ولعل ان تكون أكثر ذكاء منا نحن البشر العرب العاديين. فتحلق بنا في افاق التكنولوجيا والتقدم والتطور فنلحق ركب الدول التي تطير بصواريخ فائقة السرعة.
إيه رأيكم!!
والله اعلم...
واترككم فيما يلي مع الخبر المزعوم:
استيقظ سكان مدينة مومباسا على امر مدهش وغريب وهو ولادة انثى الكلب خمسة جراء من بينها مولود من سمات البشر. وكانت قدميه ويديه تشبه لحد ما اطراف البشر ،ووفقا لرواية لطبيب بيطري ان هذا العمل ربما كان نوعا من الشذوذ.بسبب علاقة جنسية بين الانسان والكلب
0 التعليقات:
إرسال تعليق