الأربعاء، ديسمبر 23، 2009

أشباه الرجال تنطبق على هؤلاء الوحوش!!

ما ترونه هنا ينم عن جبن وبشاعة تقشعر له الأبدان. إنها وجوه نساء وفتيات تم تشويهها بالاسيد، وهذا عمل أشخاص حقيرين يسمون أنفسهم رجالا. إنها طريقة متطرفة لحل المشاكل أو الأخذ بالثأر في باكستان وهناك أخبار تفيد بان دول عربية مثل السودان مورست فيها مثل هذه الجرائم.

تعالوا معي في جولة سريعة لنعرف لماذا تم صب الاسيد على هؤلاء الإناث:


ارون سعيد، 30 عاما، تم حرقها بالاسيد، السبب أنها رفضت الزواج من شخص تقدم لها، وخضعت لخمسة وعشرين جراحة تجميل في محاولة لاستعادة ما تضرر من وجهها.


شميم اختار، 18 عاما، تعرضت للاغتصاب من 3 شبان ثم سكبوا عليها الاسيد. خضعت لعشرة عمليات تجميل.


نجف سلطانة، 16 عاما، أحرقت وهي في الخامسة من قبل والدها عندما كانت تغط في نوم عميق، السبب انه لم يكن يرغب في أن يرزق بابنة أخرى. ونتيجة للحرق أصيبت بالعمى، تخلى عنها أهلها، تعيش حاليا مع بعض الأقارب، خضعت لخمسة عشر عملية.


شايهناز عثمان، 36 عاما، حرقت بالاسيد بسبب شجار بين أقاربها، خضعت لعشرة عمليات.


شاهيناز بيبي، 35 عاما، أحرقت بالاسيد نتيجة لشجار بين أقاربها، لم تخضع لأي عمليات تجميل.


كانوال قيوم، 26 عاما، أحرقت بالاسيد من قبل شاب رفضت الزواج به، لم تخضع لأي عمليات جراحية.


منيرة عاصف، 23 عاما، أحرقت بالاسيد من قبل شاب رفضت الزواج به، خضعت لسبعة عمليات.


بشرى شاري، 39 عاما، حرقها زوجها بالاسيد لأنها حاولت طلب الطلاق منه، خضعت لـ 25 عملية.


ميمونة خان، 21 عاما، قام بحرقها مجموعة من الشباب بالاسيد بسبب شجار بين العائلتين، خضعت لـ 21 عملية.


زينب بيبي، 17 عاما، حرقت بالاسيد أيضا من قبل شاب رفضت الزواج به، خضعت لعدة عمليات.


نائلة فرحات، 19 عاما، حرقها شاب بالاسيد لرفضها قبول الزواج به، خضعت لعدة عمليات.


حقوق الترجمة محفوظة لجاكس

0 التعليقات:

إرسال تعليق