يلاحق الآن رأس الأفعى البريطانية، الحقير توني بلير من قبل أهالي الجنود الضحايا البريطانيين الذين قضوا في العراق وافغانسان، لأنه هو الذي لفق مزاعم الحرب وهو الذي لعب دور الببغاء والإمعة مرددا أراجيف رأس الأفعى الأمريكي الآخر وزمرته بشأن حربهم الصليبية المزعومة على الإرهاب...
وكذلك يسعى أهالي ضحايا الجنود الأمريكيين الذين عادوا من هذه الحرب الصليبية المشئومة محمولين على الأكتاف في توابيت، وثكلتهم أمهاتهم ويتم أبناؤهم وترملت صديقاتهم وزوجاتهم، ولا يبلغ عدد كل هؤلاء مجتمعين سوى بضعة ملايين، يسعى هؤلاء لاصطياد رأس الأفعى الأمريكية سيئ الذكر جورج بوش وطغمته المجرمة المتعطشة للدماء الذين كذبوا على كل العالم ولفقوا مسوغات شن حربهم الحقيرة على العراق وافغانسان...
هؤلاء يريدون أن يأخذوا بثأر ملايينهم القليلة من أعزائهم الذين ماتوا في هذه الحروب المفتعلة... ولكن من لملايين المسلمين الشرفاء من العراقيين والأفغانستانيين وغيرهم، الذين بطشت بهم آلة الحرب التي إدارتها دولتي الاستكبار، فقتلت وشوهت واغتصبت وأهانت مسلمين أعزاء تجري في أوردتهم وشرايينهم دماء طاهرة ذكية وعزيزة على كل مسلم، من يأخذ بحقهم ويحاول ملاحقة من قتلهم؟ والأمة الإسلامية والعربية تعيش أتفه أيامها... متى نسمع بهذه الدول تتحدث بلسان رجل واحد وتطالب بالاقتصاص من مصاصي الدماء؟
وكذلك يسعى أهالي ضحايا الجنود الأمريكيين الذين عادوا من هذه الحرب الصليبية المشئومة محمولين على الأكتاف في توابيت، وثكلتهم أمهاتهم ويتم أبناؤهم وترملت صديقاتهم وزوجاتهم، ولا يبلغ عدد كل هؤلاء مجتمعين سوى بضعة ملايين، يسعى هؤلاء لاصطياد رأس الأفعى الأمريكية سيئ الذكر جورج بوش وطغمته المجرمة المتعطشة للدماء الذين كذبوا على كل العالم ولفقوا مسوغات شن حربهم الحقيرة على العراق وافغانسان...
هؤلاء يريدون أن يأخذوا بثأر ملايينهم القليلة من أعزائهم الذين ماتوا في هذه الحروب المفتعلة... ولكن من لملايين المسلمين الشرفاء من العراقيين والأفغانستانيين وغيرهم، الذين بطشت بهم آلة الحرب التي إدارتها دولتي الاستكبار، فقتلت وشوهت واغتصبت وأهانت مسلمين أعزاء تجري في أوردتهم وشرايينهم دماء طاهرة ذكية وعزيزة على كل مسلم، من يأخذ بحقهم ويحاول ملاحقة من قتلهم؟ والأمة الإسلامية والعربية تعيش أتفه أيامها... متى نسمع بهذه الدول تتحدث بلسان رجل واحد وتطالب بالاقتصاص من مصاصي الدماء؟
http://www.youtube.com/watch?v=MQ0x5ZLbeqQ
0 التعليقات:
إرسال تعليق