تحذير: هذا الادراج لا يتناسب مع البعض، خصوصا من هم دون السن القانونية، لذا ارجو عدم قراءته ومشاهدة الفيديو المرفق.
يبدو أننا بتنا ننحدر رويدا رويدا إلى ثقافة العري، وصحيح أن التاريخ يعيد نفسه، وقد ظللت أرقب الوضع عن كثب بشأن هذه التفلتات ومحاولة الخروج عن طوق الحشمة والعفة تحت تقليعات جديدة نشاهدها كل يوم في العالم، مرة باسم عرض الأزياء الذي تعرض فيه العارضات البكيني الذي بالكاد يغطي حلمتا نهدي العارضة ويمر بوسط فرجها، وأما من الخلف فلا ترى للبكيني اثر لأنه يدخل بين فتحتي مؤخرتها... ثم تطور الأمر لتخصيص شواطئ للعراة والتوبليس، أي النساء من غير حمالات صدر أو العاريات الصدور، ثم رسم النساء وهن عاريات تماما ولكن ليس على اجسادهن وما إلى ذلك من محاولات للانفلات من طوق الحشمة للرجوع إلى العصور التي كان الناس يمارسون فيها العري التام أيام إنسان العصر الحجري وإنسان الغاب قبل الاهتداء لاستخدام ورق الشجر ثم اكتشاف جلود الحيوانات لتغطية سوءاتهم وحتى أمد قريب كان الناس يعيشون عرايا تماما في أحراش بعض المناطق مثل إفريقيا وأمريكا اللاتينية واسيا.
وآخر موضة أو تقليعة تنتشر الآن في الغرب انتشار النار في الهشيم هي موضة الرسم على الأجساد، والتي تطورت من رسومات كانت ترسم بالحناء ثم بالوشم، ولكن ها نحن الآن وصلنا لأقصى مراحل العري المتخفي في ثوب الفن، فبتنا نرى كثير من فعاليات الرسم على جسد الاناث وهن عاريات تماما، وتظهر الواحدة منهن للمصورين وعرض نفسها كما ولدتها أمها وتقوم مقام اللوحة التي يتفنن فيها الفنان ليرسم بفرشاته أروع الرسومات.
ترى إلى أين سيصير العالم؟ وإذا كان الحال كذلك، فكيف سيكون عليه الوضع بعد 100 عام من الآن؟ وعندما تنتشر هذه التقليعات في ثقافة العري وسلوكياته كل دول العالم، كيف سيكون وضعنا نحن المسلمين والعرب، هل يا ترى سنكون في مأمن من الانزلاق إلى أتون هذا العري الذي لا يتناقض مع الفطرة ولكنه بلا شك يتناقض مع تعاليمنا الدينية سواء الإسلامية أو المسيحية أو اليهودية. وهل هذه بداية لإرهاصات ما تنبأ عنه الرسول عليه الصلاة والسلام في بعض من أحاديث الشريفة من انه سيأتي زمان سيعم فيه الفساد في البر والبحر ويصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر من كثرة الفساد والموبقات...
أنا طبعا اجزم أنا جيلنا كله سينقرض في ذلك الوقت، ولكن كيف سيكون مصير الأجيال التي ستعاصر ذلك الزمان من أحفاد المسلمين؟
http://www.youtube.com/watch?v=DRNB1Ba07fY
يبدو أننا بتنا ننحدر رويدا رويدا إلى ثقافة العري، وصحيح أن التاريخ يعيد نفسه، وقد ظللت أرقب الوضع عن كثب بشأن هذه التفلتات ومحاولة الخروج عن طوق الحشمة والعفة تحت تقليعات جديدة نشاهدها كل يوم في العالم، مرة باسم عرض الأزياء الذي تعرض فيه العارضات البكيني الذي بالكاد يغطي حلمتا نهدي العارضة ويمر بوسط فرجها، وأما من الخلف فلا ترى للبكيني اثر لأنه يدخل بين فتحتي مؤخرتها... ثم تطور الأمر لتخصيص شواطئ للعراة والتوبليس، أي النساء من غير حمالات صدر أو العاريات الصدور، ثم رسم النساء وهن عاريات تماما ولكن ليس على اجسادهن وما إلى ذلك من محاولات للانفلات من طوق الحشمة للرجوع إلى العصور التي كان الناس يمارسون فيها العري التام أيام إنسان العصر الحجري وإنسان الغاب قبل الاهتداء لاستخدام ورق الشجر ثم اكتشاف جلود الحيوانات لتغطية سوءاتهم وحتى أمد قريب كان الناس يعيشون عرايا تماما في أحراش بعض المناطق مثل إفريقيا وأمريكا اللاتينية واسيا.
وآخر موضة أو تقليعة تنتشر الآن في الغرب انتشار النار في الهشيم هي موضة الرسم على الأجساد، والتي تطورت من رسومات كانت ترسم بالحناء ثم بالوشم، ولكن ها نحن الآن وصلنا لأقصى مراحل العري المتخفي في ثوب الفن، فبتنا نرى كثير من فعاليات الرسم على جسد الاناث وهن عاريات تماما، وتظهر الواحدة منهن للمصورين وعرض نفسها كما ولدتها أمها وتقوم مقام اللوحة التي يتفنن فيها الفنان ليرسم بفرشاته أروع الرسومات.
ترى إلى أين سيصير العالم؟ وإذا كان الحال كذلك، فكيف سيكون عليه الوضع بعد 100 عام من الآن؟ وعندما تنتشر هذه التقليعات في ثقافة العري وسلوكياته كل دول العالم، كيف سيكون وضعنا نحن المسلمين والعرب، هل يا ترى سنكون في مأمن من الانزلاق إلى أتون هذا العري الذي لا يتناقض مع الفطرة ولكنه بلا شك يتناقض مع تعاليمنا الدينية سواء الإسلامية أو المسيحية أو اليهودية. وهل هذه بداية لإرهاصات ما تنبأ عنه الرسول عليه الصلاة والسلام في بعض من أحاديث الشريفة من انه سيأتي زمان سيعم فيه الفساد في البر والبحر ويصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر من كثرة الفساد والموبقات...
أنا طبعا اجزم أنا جيلنا كله سينقرض في ذلك الوقت، ولكن كيف سيكون مصير الأجيال التي ستعاصر ذلك الزمان من أحفاد المسلمين؟
http://www.youtube.com/watch?v=DRNB1Ba07fY
0 التعليقات:
إرسال تعليق