حادثة الاغتصاب المنشورة أدناه من أبشع حوادث الاغتصاب التي سمعت عنها في حياتي، ولا شك إن أي إنسان من المحتمل أن يتعرض ابنه لمثل هذه الحادثة اذا تواجد في الزمان والمكان الخطأ، أنا لا اعتقد انه يوجد حل نهائي لمنع مثل هذه الحوادث، وحتى الردع والتخويف وإعدام أمثال هؤلاء الجناة الذئاب لن يجدي فتيلا يستأصل شأفقها، صحيح ان هذه الاجراءات قد تخفف من غلواء الإجرام وتخويف الناس، ولكن رغم ذلك تبقى غريزة الإجرام متأصلة فينا، والدليل على ذلك حدوث جرائم القتل والاغتصاب رغم وجود العقاب الرادع في كثير من الدول.
مثل هذه الحوادث الجنسية تؤكد لي دائما أن شهوة الذكر الطبيعي الجنسية لا يكون هناك فرق كبير بينها وبين الحيوانية في لحظات معينة عندما تستبد به هذه الشهوة الجنسية، وهذه الآلية المتمثلة في قوة الفحولة ضرورية لبقاء الجنس البشري، ولكن من رحمة الله على البشر أن خلق لنا عقول نفكر بها وروادع عديدة تقوم مقام عمل الكابح فتمنعنا من اطلاق العنان لحيوانيتنا حتى لا تطغى على تفكيرنا، أي انه ليس هناك مشكلة أن تنتابنا هذه اللحظات الحيوانية الجنسية المستبدة ما دام أننا فحول ومكتملي القوة الجنسية، ولكن يجب أن تكون لدينا أدوات فرملة وكوابح وإرادة أقوى من الفولاذ للقيام بعملية التعطيل عند اللزوم. وهنا تكمن المشكلة، أي آلية التحكم هذي.
للأسف ليس كل الناس يستطيعون التحكم في هذه اللحظت الحيوانية التي تستبد بهم، ومن هنا تأتي أهمية إيجاد معزز خارجي وهو الردع والعقاب والجوانب الروحية مثل النواهي الدينية وما الى ذلك، وما يدلل على هذا حسب اعتقادي هو انه بالرغم من تنفيذ العقاب ووجود جميع أنواع الروادع التي نفذت على ملايين الناس خلال التاريخ البشري التي تصل كثيرا الى درجة القتل، إلا انه بالرغم من ذلك ما يزال هناك ذئاب يقدمون على مثل هذه الأفعال الشنيعة، ورغم الاحترازات التي تفرض على الإناث في الاحتشام وتجنب التواجد في أماكن في أوقات معينة الخ.
إن الأمر محير جدا... إذ كيف لإنسان مهما استبدت به هذه الشهوة، أن يقدم على الاغتصاب أو ارتكاب جريمة قتل، رغم انه يعلم أن احتمال ضبطه وإيقاع العقوبة عليه يصل إلى أكثر من نسبة 95 في المائة، ولكن سبحان الله رغم ذلك يقدم على ارتكاب الجريمة... أريد تفسيرا دقيقا وليس مجرد نظريات نفسية غير مقنعة لحدوث هذا الأمر. هل يا ترى يصاب المجرم في لحظات معينة بمرض أو خلل نفسي ما مؤقت يفقده السيطرة على آدميته ويحوله الى وحش كاسر متعطش للدماء والعنف وإلحاق الاذى بالاخرين؟ وهل نصدق أن المجرم مريض رغم انه غير كذلك؟ وهل كان يتوقع أولياء أمور هؤلاء المجرمين الشباب الذي ارتكبوا حادثة الاغتصاب هذه بدم بارد، مجرد توقع حتى ولو بنسبة واحد في المليون أن يقوم أبنائهم بارتكاب مثل هذا الفعل في يوم من الأيام، وهل ظهرت عليهم بوادر معينة تنذر باحتمال ارتكابهم لمثل هذه الجريمة، وهل بالضرورة ان يرتكب مثل هذه الجرائم انسان يكون تحت تاثير المخدرات او السكر او اي مؤثر اخر؟ لا اعتقد ذلك، لأن هناك كثير من جرائم الاغتصاب والقتل ارتكبها جناة كانوا في كامل وعيهم. وأتحدى أي أب أو أم أن يضمن لي أن ابنه المراهق أو الشاب سيكون معصوما عن ارتكاب جريمة اغتصاب في لحظة من اللحظات. اللهم الا في حالة واحدة فقط، وهي إذا كان ابنه عنينا بالكامل أو مخنث أو مجبوبا أو مخصيا.
وهذا يثير سؤالا آخر محيرا، إذ ما هو الخط الفاصل بين الفحولة واللا فحولة؟ فهل يرضى ذكر بأن يكون نصف أو ربع فحل؟ وهل توجد فتاة طبيعية في هذا الكوكب تقبل ان يتزوجها رجل إذا علمت بأنه غير مكتمل الفحولة، رغم أن فحولته هذه قد تحيله إلى ذئب في لحظة من اللحظات تجعله يفتك بها؟ طبعا ليس من المنطقي ان نجد فتاة طبيعية تقبل بذلك. وإذا كان الذكر لا يرضى إلا أن يكون فحلا كاملا بقضيب فولاذي الانتصاب (سلاح الاغتصاب)، فهذا يعني انه مزود بكل الأدوات الجنسية التي يمكن أن تجعله يتحول في لحظة من اللحظات إلى وحش كاسر ويتجرد من إنسانيته ويتحول إلى ذئب وحيوان. ونفس هذا الحيوان الذي أخاف منه على أنثاي، يمكن أن يكون ابني المراهق والذي يمكن أن يخرج من المنزل ويتحول في لحظات معينة إلى حيوان كاسر، ما دام انه يمتلك الأدوات الكاملة لتوفر الفحولة والتي افتخر بها أنا كأب وكأم وكأخت انه يمتلكها، ولكني لا أتوقع في أي لحظة من اللحظات أن يسيء استخدامها. أتحدى أن يثبت لي أي إنسان انه يمكن أن يضمن أي إنسان آخر في أن لا يتحول إلى ذئب في لحظة من اللحظات خاصة إذا كان مراهقا أو في عنفوان الشباب؟ ربما يتهمني البعض إنني أبالغ وأصور الواقع بشكل متطرف، فهل يستطيع أن يثبت لي أي إنسان العكس؟
للأسف الأمر صعب وشائك ويحتمل الكثير من الأوجه، والحل الوحيد هو اتخاذ الحيطة والحذر وان يحافظ كل إنسان على أولياءه من الإناث وفي أحيان كثيرة غير الإناث، وإجبارهن على الحشمة وان لا يتواجدن في أماكن معينة بدون حراسة ومراقبة أو رفقة، لأنني كولي أمر كيف اضمن أن أرسل ابنتي الصغيرة إلى أي مشوار تغيب فيه عن عيني لبعض الوقت اضمن أن تعود إليّ سالمة دون أن يحدث لها أي مكروه جنسي حتى ولو مجرد تحرش بسيط أو مجرد تأذيها بنظرات شهوانية؟ كم في المليون يمكن ان يحدث هذا؟ اعتقد انه حتى ولو بنسبة حدوث واحد في المليون فهو يشكل خطر ويجعلني متوجسا. ولا أظن أن هناك شخص يستطيع أن يؤكد لي أن تخوفي لا لزوم له أو مبالغ فيه، وذلك بسبب الأحداث الغريبة التي نسمع ونقرأ عنها والتي تحدث في أي مكان، وطبعا من المستحيل أن توفر دولة أو مجتمع الأمن بدرجة مائة في المائة، لأنه ببساطة لا يمكن أن تعين شرطيا لكل شخص في كل مكان وفي كل لحظة، ومهما أعدمت وطبقت القوانين الصارمة، فلا بد أن تكون هناك تجاوزات هنا وهناك لأننا بشر وبشر يمكننا أن نفقد إنسانيتنا ونتحول إلى بهائم في لحظة من اللحظات، ولا اعتقد أن هناك إنسانا معصوما، وكم سمعنا عن أناس بلغوا أقصى درجات التدين ونسمع انه اختلس أو سرق أو تحرش بامرأة. هل للامر علاقة بقوة خفية مثل الشيطان الذي نعلم انه يجري فينا كما يجري الدم في عروقنا؟
إن الأمر يظل محيرا ويظل من دون إجابات. وهذه هي لذة الحياة، أن تكون هناك إثارة ومخاطر لتتعلم كيف تعيش وحتى يكون هناك طعم للحياة وفي ذلك فليتنافس المتنافسون. ما اغربك ايتها النفس البشرية التي احتار الفلاسفة والمفكرين والعلماء في فك طلاسمك.
وفيما يلي اقتبس لكم التحقيق الذي اجراه موقع حدث سورية وهذا هو عنوان الموقع
http://www.syria-event.sy/news/3354.html
بعد نشرنا موضوع اغتصاب طفلة من قبل 4 شبان نعرض لكم التفاصيل الكاملة مع التطورات
بعد نشرنا موضوع اغتصاب طفلة من قبل 4 شبان نعرض لكم التفاصيل الكاملة مع التطورات
توجهت حدث سورية لمنزل الطفلة ومكان الجريمة والمشفى التي تعالج به الطفلة وقسم الشرطة أيضا لأجراء تحقيق أوسع وأشمل عن هذه الجريمة التي لا تمت للآدمية بصلة وقد بدأنا من منزل الطفلة في منطقة الحيدرية بحلب حيث تم لقائنا مع والدها ومجموعة من الأقرباء في جو لم يخلو من الحزن الممزوج بتوتر غريب وفي بداية حديثنا عن ملابسات الحادثة بدء الحديث والد الطفلة وقد لاحت في أفق عينيه معان كثيرة من حزن وانكسار إلى قوة للانتقام يعانقون دمعة في ثنايا عينيه ابت ان تنزل على خديه طيلة حديثنا معه وعن بدايته مع هذه المأساة بدأ قائلا : ذهبت أنا وزوجتي و طفلتي إلى صالة الزيزفون للأعراس على طريق المنطقة الصناعية بجانب السكن الشبابي وهذه المنطقة قريبة من منطقة سكننا الحيدرية وذلك لحضور حفل زفاف لأقرباء لنا ,وخرجت أنا إلى صالة الرجال وتوجهت زوجتي بصحبة الطفلة إلى صالة النساء ,أما طفلتنا فكانت تارة عند أمها وتارة أخرى عندي أو أمام الصالة تلعب مع الأطفال, كون الصالة تقع بمنطقة خالية بعيدة عن أبنية السكن وعن السيارات, تحيطها فسحات ترابية كبيرة ,وبعد حوالي الساعتين من وجودنا بالحفل أي الساعة الثانية عشر ليلا أرسلت لي زوجتي تسألني عن ابنتي التي كانت قد طلبت من والدتها بعض النقود لشراء زجاجة كولا(كازوزة) فأرسلتها زوجتي إلي لأخذ النقود . ولكن بعد أن لاحظت تأخرها أرسلت إلي خبر فقدانها وبعد أن وردني هذا الخبر بدأنا البحث عن الطفلة ولكن دون جدوى حينها توقف الحفل وبدأ الجميع يبحث عنها وأثناء بحثي عن الفتاة شاهدت أربعة شبان جالسين على كراسي على زاوية الصالة, 
ومن بينهم ابن مالك الصالة ,فسألتهم لأكثر من مرة فيما إذا كانوا قد شاهدوا الطفلة أم لا؟ كون الصالة بمكان بعيد عن السكن ,وكان بجانب مكان جلوس الشبان مساحة من الأرض يوجد فيها أكوام تراب وبعض من أنقاض البناء بالإضافة إلى عدد من الأشجار والمكان مظلم فاتجهت باتجاه هذه البقعة, فنادوني وأكدوا لي بأن الطفلة لم تذهب إلى هناك, وان كانت قد ذهبت لكانوا شاهدوها, وبنفس اللحظة قام احدهم وترك الجلسة حينها,وعدت لأبحث عنها في مكان آخر على الطريق العام باتجاه منزلنا ,وهنا بدأت جموع المدعوين تغادر المكان وبقي المقربون للبحث معي ومع أمها إلى أن شاهدت إحدى قريباتي الفتاة تأتي من ذلك المكان المظلم من بين بقايا الأتربة وهي بحالة سيئة جدا وهنا بدأت قريبتي تنادي علينا واقتربت منها وحملتها وكانت الطفلة تنزف الدماء والدموع, وملابسها ممزقة وكانت الأتربة والقمامة على كافة أنحاء جسمها ,وتم الاتصال بي وأعلموني بأنهم وجدوها ,فعدت على الفور إلى مكان الصالة ولم أجدهم لأنهم كانوا قد توجهوا إلى المنزل ,فتوجهت على الفور إلى المنزل وصدمت بما رأيت , فقمنا على الفور بإسعافها إلى مشفى الرازي فلم يستلموها, فتوجهنا بعدها إلى المشفى الجامعي وكذلك الحال لم يستلموها, فقمنا بالاتجاه إلى مشفى الكندي فلم يستلموها أيضا, وتم تحويلنا إلى مشفى الباسل وبعد ذهابنا تم تحويلنا أيضا إلى مشفى التوليد بمنطقة الرازي وعندما وصلنا إلى المشفى تم اتخاذ إجراء الفحص المبدئي وإجراء تصوير شعاعي لتشخيص الحالة, وقاموا ببعض الإسعافات الأولية البسيطة من تضميد وتطهير, وقد اقتصرت الإسعافات بهذا المشفى على ذلك, لحين تحويلها بعد تسعة ساعات تقريبا إلى مشفى الأطفال التخصصي حيث قاموا فورا بإجراء عمل جراحي لا اعرف اسمه بالضبط وفي الساعة الثامنة من مساء اليوم التالي قاموا بعمل جراحي آخر . ومن بعدها علمت بأن الشرطة قد ألقت القبض على الفاعلين, والصدمة الكبرى كانت بأنهم هم نفس الشبان الذين كانوا يجلسون بقرب الصالة عند سؤالي لهم عن الطفلة أثناء فقدانها وقد قاموا بلفت نظري عن المكان التي توجد به الطفلة وهو على بعد عشرة أمتار فقط من مكان جلوسهم. وهنا توقف عن الحديث لوهلة من الزمن ثم تابع كم أتمنى لو عرفتهم في تلك اللحظة لكنت أثلجت نصف قلبي بقتلهم فقمت بسؤاله لماذا نصف قلبك وكان جوابه لان نصف قلبي سيبقى ينزف طوال العمر على ما حصل لابنتي فأذيتها ليست جسدية فقط بل نفسية واجتماعية وقد تأذيت أنا أيضا فقد مس شرف ابنتي وانتهك عرضها وهذه الحادثة ستلازمني أنا وابنتي وعائلتي طوال العمر حتى مجتمعنا لن ينساها 
وبسؤالي له هل تريد توجيه كلمات أخرى فجاوبني قائلا: اشد ما أتمناه بأن يعدم المجرمين على الملأ ليكونوا عبرة لغيرهم وبأن لا يحاكموا باعتبارهم قاصرين لان أعمارهم ليست تحت السن القانونية كما ادعوا,و لأننا معتادين أن نسجل أولادنا بعد عدة سنين من ولادتهم والكثير من أبناء المناطق هنا لم يسجلوا بعد أي ما نسميه نحن (مكتومين) وأطالب الجهات المسؤولة بتشكيل لجنة لتقدير أعمارهم الحقيقية علما ان أحدهم متزوج منذ عدة شهور وبعدها أضاف :وفي حال عدم الحكم عليهم بالإعدام لا يمكن أن اتركهم ولو بعد سنين فسوف اقتلهم بيدي وعند هذا الحد انتهى الحديث في منزل الوالد وغادرنا المنزل برفقة الوالد إلى مشفى الأطفال التخصصي مكان وجود الطفلة, وأثناء توجهنا إلى هناك سألنا والدها عن وضعها الحالي وان كانت قد بدأت بالكلام, فرد بحسرة كبيرة لا يوجد على فمها سوى كلمة (امو تبيع كازوز) وتابع كلامه قائلا زوجة صاحب الصالة وهي والدة احد الجناة تبيع العصير والكازوز داخل الصالة . الوضع الطبي العام مع التقارير الطبية مشفى الأطفال التخصصي وعند وصولنا إلى مشفى الأطفال التخصصي واستعلامنا عن الوضع الصحي للطفلة فتم إعلامنا من قبل إدارة المشفى بما يلي: عند وصول الطفلة إلى المشفى قام الطبيب أمير نسيمه باستلام الحالة وقد قام بأجراء عمل جراحي فوري هو ومجموعة من طاقم التمريض, واشرف أيضا على العملية الطبيب منير عروق, وعن هذا العمل الجراحي تحدثنا إلى رئيس قسم الأطباء الطبيب منير عروق ووصف لنا الحالة بما يلي: فور وصول هذه الحالة تم إجراء عمل جراحي يسمى (كولوستمي) لتغيير مجرى البراز, كون المجرى ممزق لدرجة كبيرة مع المصرة الشرجية, وبعد خروجها بأربع وعشرون ساعة قمنا بعمل جراحي آخر, وتم الاستعانة بالطبيب أحمد قضيب البان أخصائي نسائية كون هذه الحالة نادرة ولم يتم تعرضنا إلى مثلها من قبل وكانت العملية عملية ترميم (ترقيع) المهبل الذي وصل التمزق به حتى المعدة وعن سؤالي له عن وضعها الحالي وهل من إمكانية لان تكون أما بالمستقبل أجاب: لحد الآن لا يمكن التكهن بوضعها الحالي لعدم مقدرتنا حتى من فحصها سريريا أو تنظيريا لشدة التهتك الموجود بالمناطق التناسلية و الأنتانات الشديدة فبعد هذه العمليات لا يسعنا سوا الانتظار لتلتئم جروحها ويستقر وضعها الصحي لنتمكن من التشخيص ,وبسؤالي عن احتمال حاجتها إلى عمل جراحي آخر تابع قائلا: من المؤكد أنها ستحتاج إلى أكثر من عمل جراحي واحد ولكن لن يكون بالوقت الحالي بل ستحتاج لمدة شهر إلى الشهرين لاستئناف العمل الطبي ,وذلك لحين استقرار وضعها الصحي لان الجراحة التي تمت لها كبيرة وعلى عدة أماكن فيجب علينا العلاج بالخطوات وكل خطوة بعد نهاية سابقتها بشكل تام التقرير الطبي أما عن تقرير الطبيب الشرعي وتقرير مشفى التوليد فكان كما يلي: من الناحية التناسلية تبين وجود تمزق المهبل من الناحية السفلية يصل حتى المعدة وباتجاهين عند المستوى س5 و س7 مع وجود حالة انتانية شديدة المستوى وتمزق تام بغشاء البكارة ومن الناحية السفلية ووجود كدمة رضية وتورم شديد بالصدر الأيسر والخد الأيسر واجفان العين اليسرى وكدمة على الخد الأيمن مع احمرار صيوان الأذن الأيمن مع وجود حالة نفسية ذات منشأ رهبي أما عن تقرير مشفى التوليد بناء على الفحص والصورة تبين وجود تمزق من الدرجة الثالثة مع تمزق المعصرة الشرجية عند الساعة 12 تقريبا وهذا ناجم عن إدخال جسم غائظ كالقضيب أو ما شابه في منطقة الفرج 
غرفة الطفلة وبعد الاطلاع على الوضع الطبي اتجهنا إلى غرفة الطفلة, هذه الطفلة التي كانت في مسرح الجريمة ولكنه مسرح بلا أبطال وعندما دخلنا غرفتها كانت الطفلة ممددة على السرير وهي بكامل وعيها ووالدتها تجلس على كرسي بجانبها وبدت علامات الانكسار على والدتها أكثر من الطفلة, أما الطفلة فكانت بحالة من الرعب ممزوج بالتوتر الهستيري لدرجة خوفها من لمس والدها لها وكانت نظراتها تراقبنا بخوف وكأنها تجرم بني البشر جميعا بدون استثناء فماذا ننتظر من طفلة قد سلب منها كل شيء براءتها وعفتها وصحتها وطفولتها وحتى مستقبلها ومن المحتمل حتى أمومتها مستقبلا, وقد تذوقت ألما لم يتذوقه حتى سجناء الغوانتنامو فصدقوني من يراها بهذه النظرات يشعر بأنه المسؤول عن هذه المأساة لا اعلم لماذا . اعترافات المجرمين 
وعن إفادات المجرمين فقد توجهنا إلى قسم شرطة جبل سمعان للاطلاع على إفادات المجرمين واعترافاتهم فقد لخصناه بأسطر موجزة وانتقينا المهم منها فقط وكانت : اثناء وجود كل من (عامر-ع) و (حسن- ش) و (رجب- ح) و (يوسف – ع ابن صاحب صالة الأفراح ) في حفلة عرس حيث كانوا يجلسون على طاولة واحدة ,عرض (عامر) على أصدقاءه الثلاثة أن يقوموا باستدراج إحدى البنات الصغار ويلعبوا عليها, فذهب (عامر) إلى المحل المعد لبيع المشاريب بداخل الصالة بحجة شراء زجاجة عصير وتنفيذ خطتهم باصطياد فريستهم وذلك باستدراج أي طفلة يشاهدها للاعتداء عليها ,وعند وصوله إلى المحل قام (عامر) بشراء زجاجة العصير ولحق به (رجب) فقال (عامر) لـ (رجب) توجد فتاة أمام الصالة بالساحة الخارجية أمام مدخل الرجال القريب من صالة النساء, فنزل (عامر) على الدرج باتجاه الباب الخارجي وتوقف مع الطفلة وأعطاها زجاجة العصير, وفي هذه الأثناء لحق به (رجب) وامسك بيد الطفلة وسحبها إلى الجهة الخلفية للصالة حيث توجد فسحة ترابية مظلمة وتوجد بها الأتربة وبعض الأشجار, ولحق بهم بعد ذلك كل من (يوسف) و (حسن) . وبدأ (عامر) باغتصاب الطفلة من الأمام وحينها بدأت الطفلة تنزف ولم يأبه لذلك وعندما اشتد بكاءها تركها, وبعد ذلك أقدم (رجب) على الاعتداء على الطفلة أيضا من الأمام كونها مرمية على ظهرها, وكانت الطفلة تبكي وعند انتهاءه أقدم (يوسف) باتجاه الطفلة وقام بقلب الطفلة على بضنها واغتصابها من الخلف وكانت الطفلة تبكي وتصرخ وبعد ذلك أقدم (حسن) أيضا على الاعتداء على الطفلة أيضا من الخلف وبعد أن انتهى الذئاب الأربعة من فريستهم أقدموا على ضرب الطفلة على وجهها من اجل إسكاتها وعندما اشتد بكاء الطفلة قاموا برميها فوق التراب وبدأ الذئاب الأربعة يرمون القمامة فوق جسدها . رأي القانون وعن الوضع القانوني لهذه القضية وعن أبعادها والأحكام المتوقعة قمنا بالحديث مع المحامي الأستاذ فادي كيالي وقد أفادنا بأن الوضع القانوني لهذه القضية غير ثابت لأن أحداث القضية ممكن الأخذ بها من عدة محاور ولكنها تنحصر بالمواد التالية: المادة /489/ من قانون العقوبات تنص : 1- من اكره غير الزوجة بالعنف أو التهديد على الجماع عوقب بالأشغال الشاقة خمسة عشر سنة على الأقل . 2- ولا تنقص العقوبة عن إحدى وعشرين سنة إذا كان المعتدى عليه لم يتم الخامسة عشر من عمره . المادة /491/ من قانون العقوبات تنص : 1- من جامع قاصرا لم يتم الخامسة عشر من عمره عوقب بالأشغال الشاقة تسع سنوات . 2- ولا تنقص العقوبة عن خمس عشرة سنة إذا كان الولد لم يتم الثانية عشر من عمره . وان كان الفاعلين قد أقدموا على فعل الشروع في القتل القصد لسبب سافل فينطبق عليهم نص المادة /534/ من قانون العقوبات التي تنص: يعاقب بالأشغال الشاقة المؤبدة على القتل قصدا إذا ارتكب لسبب سافل. وتابع الأستاذ كيالي قائلا: ومن الممكن ان تأخذ المحكمة بالأسباب المشددة نظرا لان الجريمة قام بها أكثر من شخص وبحق طفلة لا يتجاوز عمرها الخمس سنوات وكأنهم ذئابا بشرية لا يعرفون الرحمة طغت شهواتهم وشذوذهم على كل الصفات الإنسانية التي من المفترض تمتعهم بها كونهم من بني البشر وعليه ترفع العقوبة إلى الإعدام ليكونوا عبرة لغيرهم وهو اقل عقاب ممكن أن يناله مثل هؤلاء المجرمين تعويضا عن ما أصاب هذه الطفلة التي كان من الأرحم لها ولاهلها أن تموت من أن تعيش حياة مختلفة عن غيرها مصابة بعاهة واسى دائمين سيرافقانها طيلة حياتها. رأي الطب النفسي لاحظت الدراسة التي أعدها باحثو المركز الطبي في جامعة "ديوك " في الشمالية"، وشملت 2918 امرأة تعرضن لاعتداءات جنسية في شبابهن المبكر، أن 14.9في المائة منهن حاولن الانتحار، بينما تتدنى هذه النسبة إلى 1.4 في المائة عند من لم يتعرضن لمثل هذه التجربة . وبؤكد "جوناثان ديفيدسون " الباحث في مركز علم النفس والسلوك أن هناك علاقة واضحة بين محاولات الانتحار والتعرض لاعتداءات جنسية في سن مبكرة. هل رأيتم كيف أن من حاولن الانتحار ممن تعرضن لاعتداءات جنسية هن عشرة أضعاف من لم يتعرضن لهذا الاعتداء؟! ألا يشير هذا إلى أن جريمة الاغتصاب تحفر في أعماق نفس المرأة أخاديد ألم لا يمحوها مرور الزمن؟!! قد يحاول بعض المماحكين أن يفسر جريمة الاغتصاب بأنها نتيجة كبت جنسي،ومن ثم فهو يدعو إلى مزيد من التحلل والإباحية للتخفيف من هذا الكبت المسبب للاغتصاب. وهذه دعوى باطلة؛ لأن المجتمع الغربي، الذي تتزايد فيه جرائم الاغتصاب، بلغ درجة من التحلل والإباحية لم يبلغها مجتمع آخر. كما أن المجتمعات المسلمة، رغم عدم تمسكها التام بالإسلام، تندر فيها جرائم الاغتصاب مع قلة التحلل والإباحية. وهذا ما أكدته الدراسات، ومنها دراسة للباحثة "بيغي ربفزساندي " التي وصلت إلى أن الاغتصاب استجابة لتنظيم اجتماعي معين لا حاجة بيولوجية. ووجدت من مقارنة معلومات عن 156 مجتمعاً، أن السلوك الجنسي عند الإنسان يتخذ صوراً ثقافية معينة، حتى ولو كان حاجة جنسية. نصف المجتمعات، التي تناولتها الدراسة المذكورة، لا أثر فيها للاغتصاب، أو أنه نادر فيها، في حين أن النصف الآخر منقسم بين اعتبار الاغتصاب تدبيراً اجتماعياً لتهديد المرأة أو معاقبتها وبين اعتباره ظاهرة ولو أنه محدود. لم يكن للاغتصاب أثر في 47% من هذه المجتمعات، ومحدود في 36% منها، وقائم فعلاً في 17% منها. ومن المؤكد أن ما ورد سابقا هو عن اغتصاب الفتيات الذين قد اكتملت أنوثتهم أما في حالتنا هذه فالاغتصاب تم بطفلة لم تتجاوز الخمسة سنوات ومن المؤكد ان الضرر النفسي يكون أضعافا مضاعفة عن ما سلف ذكره و بالنهاية تتوجه صحيفة حدث سورية بالشكر إلى قسم شرطة جبل سمعان لمتابعتهم هذه القضية وحل ملابساتها بوقت قصير كما نشكر مشفى الأطفال التخصصي بقاضي عسكر والفريق الطبي والتمريض والإدارة لرعايتهم الطبية للطفلة خولة مع تمنياتنا للطفلة خولة بتخطي هذه الأزمة بأقل أضرار ممكنة ابراهيم العيو - حدث سورية الأخباري الوطني
Event.observe('form1979695324', 'submit', function(event) { new Ajax.Updater('result','/comment/send/3354', {asynchronous:true, evalScripts:true, onLoading:function(request) {Element.show('loading')}, onComplete:function(request) {Element.hide('loading'); Element.hide('form1');Element.show('result')}, parameters:Form.serialize('form1979695324'), requestHeaders:['X-Update', 'result']}) }, false);
التعليقات
الله يجيرنا
مهتم جدا
عنجد قصة بتوقف شعر الجسم ياخوفي من الأعظم أنو هالحيوانات ماعندون خوات وعجب شوكانوا شاربين بس بكرة بتنفت المصاري وبيطلععوا منها متل الشعرة من العجين وبجوز يطلع أنو البنت أغوتهون هيك العادة حفظناهاكلو بالدفع بصير ويحرأحريشك يا ضمير
لابد من المطالبة بتطبيق عقوبة مشددة
ياسمين الشام
أنا أعتقد أن أسباب تزايد انتشار مثل هذه الجرائم الذي ازداد بشكل ملفت في مجتمعنا العربي في الأونة الأخيرة يعود إلى تراجع الرقابة أو انعدامها بكثلر من الأحيان من قبل الأهل والسلطات المسؤلة عن الفضائيات وانتشار الأفلام المباحة وسهولة تداولها من قبل الشبان سواء بأشرطة cd أو بلوتوث وغيرها وتراجع الرادع الديني والأخلاقي في مجتمعاتنا العربية والاسلامية واختلاف طرق التربية والتساهل بمسألة الحلال والحراممما أدى إلى اقبال بعض الشبان على هذهالجرائم الوحشية مع غياب الضمير والحس الانساني ونتمنى أن يتابع موقع حدث سوريا حيثيات القضية إلى أن يتم الحكم بإعدام هؤلاء الشبان ليكونوا عبرة لمن انسلخ من جلد انسانيته وسولت له نفسه الاقتراب من الجرائم المخلة بالأداب
لابد من المطالبة بتطبيق عقوبة مشددة
ياسمين الشام
أنا أعتقد أن أسباب تزايد انتشار مثل هذه الجرائم الذي ازداد بشكل ملفت في مجتمعنا العربي في الأونة الأخيرة يعود إلى تراجع الرقابة أو انعدامها بكثلر من الأحيان من قبل الأهل والسلطات المسؤلة عن الفضائيات وانتشار الأفلام المباحة وسهولة تداولها من قبل الشبان سواء بأشرطة cd أو بلوتوث وغيرها وتراجع الرادع الديني والأخلاقي في مجتمعاتنا العربية والاسلامية واختلاف طرق التربية والتساهل بمسألة الحلال والحراممما أدى إلى اقبال بعض الشبان على هذهالجرائم الوحشية مع غياب الضمير والحس الانساني ونتمنى أن يتابع موقع حدث سوريا حيثيات القضية إلى أن يتم الحكم بإعدام هؤلاء الشبان ليكونوا عبرة لمن انسلخ من جلد انسانيته وسولت له نفسه الاقتراب من الجرائم المخلة بالأداب
حسبنا الله ونعم الوكيل
طبيبة
وكانها ابنتي ولن ارضى للمجرمين سوى الرجم حتى الموت نعم الرجم حتى الموت وعلى الملاء وامام والديهم الذين لم يحسنوا التربية ابدا ولن يحسنوها .......يا ابنتي خولة لن يتركك الله ابدا فهو معك لانك ملاك ولن يترك المجرمين لانهم شياطين شياطين شياطين .....حسبنا الله ونعم الوكيل ..حسبنا الله ونعم الوكيل..حسبنا الله ونعم الوكيل..
الله اكبر
ام عدنان
اقسم بالله شي بيقهر الله لاي ضرها ويردها لاهلها سالمة بس يا عالم يا ناس صدقوني اقسم باللعه هادا كله نتيجة الانحلتال الاخلاقي اللي عم يصير...مو عم برر للشباب فعلتهم بس من كتر ما عم يشوفوا ما عم يتحمل عقلهم ولا بدنهم...والله هالبنات بالطرقات بدها خلع رقبة ..والتلفزيونات ...الله اكبر شو ناقص عم يكملوا...وبعدين لا في توعية ....ولا في ادب ولا في حشمة ولا حلال ولا حرام كل شي فايت ببعضه .....اخخخخخخخخخخخخخخخخخ..حسبسي الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة إلا بالله
شام
مسا الخير ... نتمنى فعلاً ان توقع الدولة والجهات المسؤلة أقصى عقوبة بحق المجرمين و أعتقد أن الإعدام او الموبد هو الأنسب .. كلمة مجرمين و ذئاب وغيرها أقل ما يمكن او يوصف بها هؤلاء .. الله يعافي خولة يارب وتكبر و تصير ام وتنسى و تنتبه لأولادها اكثر لان والدي خولة ايضا مسؤلان بطريقة او بأخرى عما حدث لأبنتهما فطفلة بعمرها و في مكان كالذي شاهدناه في الصور لا يمكن ان يغُفل عنها ولا لحظة ... طبعا قدر الله وما شاء فعل و إن أدم خطأ ونسأل الله ان يجيرنا من ساعة الغفلة الأخطاء المشابهة ...
تضامن مع الطفلة خولة
الفنانة نسرين الحكيم
انا انضميت لألكن من ايام قليلة بس ما علقت بشي لأني ماكنت عرفانة شو بدي قول..كنت مرعوبةوقرفانة من نسبة اللاأمان يلي عم تحاصرنا ببلدنا ...بلدنا نفسو يلي منعتبروا أمنا و ابونا وحبيبنا ...بلدنا يلي ما بيهون علينا فيه بس هو كتير عم يهون عليه فينا ...مابدي احكي اكتر لانو الكلام مارح يرجع شي راح من خولة ولا رح يغير شي من الخوف حوالينا ...يا صبايا مشان الله تنتبهوا على حالكن كتير وحتى الشباب وانااي شي مطلوب مني لا تترددوا خبروني ..وبدي قول لخولة ..كل وجعنا عليكي و كل التعويضات يلي ممكن تتقدملك وحتى حكم الاعدام ما بيوازي كلمة أسف من الدنيا وحكمها البشع عليكي
مجرمون
ريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مع الأسف انو بالقانون لا يوجد أعدام لمثل هاذه الحالة يؤسفني أن يسجنو مأبد بال يجب تقطيع المجرمون ألى قطع وتوزع ألى جميع الحمافضات لكي يكونو عبرة لمن أعتبر وقلبي معكي ياخولةوعلى مائصابك
اغتصاب طفله
ام عبيده
قصه مهما وصفنا بشاعتها لا نستطيع ان نعبر عن بشاعتها ولكن ممكن نعاعقب المجرم عالى نفس بشاعه وخطوره واعقاب هذه الجريمه كما قال الله عز وجل العين بالعين والسن بالسن فانا اطالب بموتهم ولكن على طريقه الاتراك موتون بالخازوق لكى يشعروا كم مرة حست الطفله بالموت هذا عذاب الدنيا والعذاب الاخرة اشد ان شاء الله
أبعاد جريمة اغتصاب الطفلة خوله
دارا عبدو
أعتبر هذه الجريمة نتيجة تقصير كبير من قبل الجهات المعنية في مراقبة صالات الحفلات الخاصة، حيث تبين من خلال الصور المتلقطة إن الصالة غير صالحة لإقامة الحفلات الخاصة وذلك من خلال وجود محل لتصليح الإطارات ملاصق بباب الصالة الرئيسي وهناك محل آخر حسب مشاهدتنا للصورة نفسها أنه محل لتغيير زيوت السيارات، و وجود مثل هذه المحال على باب الصالة غير جائز بما يمكن أن يعمل في مثل هذه المحلات من أشخاص لم يتلقوا التربية الاجتماعية بشكل جيد، وأعود وأقول إن هناك نفوس ضعيفة في هذه الجهات، ربما تسول لها نفسها بأن تخفف من جرم المعتدين لقاء الحصول على المال، ولكن أنا أحذرهم بأن لا يغريهم المال، لأن هذه الجناية تعتبر تعدِ على المجتمع بكامله، وأي إخفاء للحقائق هو خيانة للمجتمع بكامله، وعدا ذلك إن المواطن من حقه أن يحتفل في الأماكن العامة أو الخاصة بكل اطمئنان والمفروض على الجهات المعنية أن توفر له ولأسرته الحماية الكاملة من الأشرار والمجرمين، وأنا برأيي أن يأخذ هذا الحادث مدى أبعد في التحقيق حتى تكون البداية الصحيحة في إصلاح المجتمع، أمام عين جميع المواطنين، وهنا أريد أن أشير إن هناك تسرب كبير للأطفال من المدارس في مرحلة التعليم الإلزامي مما يجعل ذلك إلى أن ينمو الطفل في بيئة سوقية يتوقع منه جرائم أسوأ من هذا الحادث الذي بين يدينا، وهنا أسأل هل تستطيع وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل أو وزارة التربية أن تعطينا الرقم الشبه دقيق في عدد الأطفال المتسربين من المدارس، وبالمقابل هل يمكن للوزارة الداخلية أن تعطينا عدد حالات عقوبة أولياء الأطفال من جراء تسرب أطفالهم من المدارس ولو برقم شبه دقيق، والسؤال الآخر موجه لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل هل تملك إحصاء ولو شبه دقيق عن نسبة الأميين في سورية، والأمر الآخر وهو موجه للجمعيات الاجتماعية والمهتمة بشؤون ا%
الله لا يوفئون
مستغربه
يعني اذا ما نعدمو هلحثالات عنجد حتكون هي جريمه, لانو هدول مو بشر, الله لا يوفئون ولا يسامحون, يا حرام بس, عنجد ما بعرف شو قول
ليش التستر على اسماء المجرمين
رامي مقدسي
انا لهلق ما عم افهم ليش ما بينحط اسم المجرم بالكامل؟
حسبي الله ونعم الوكل
فلسطينية
ما راح اقول اكتر من حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وتمنياتي متل ما نعرضت صور الطفلة وابوها تنعرض صور هؤلاء الحثالة والحيوانات الذين لا ينتمون للبشرية ابدا صورهم بكل مكان لكي لا يتخوف الناس منهم ويمتنع الجميع عن المعاملة معهم طول حياتهم ويموتوا قهرا وندما كما قهروا هذه الفتاة ووالديها. حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
الله أكبر على من يلتمس المبرر
سورية
ورد في تعليق الأخت أم عدنان و الأخت ياسمين الشام بعض التبرير في صيغة التحليل الذي لا مبرر له على الإطلاق، و الذي ألومهن عليه. أعتقد أن علينا توسيع آفاقنا و عدم إلقاء اللوم على قلة قليلة من الفتيات غير المحتشمات، و على فرض أنهن غير لائقات في لباسهن فهل هذا يعني أن الرجال أو الشباب المتزوج أو غير المتزوج أصبح يستخدم عضوا غير دماغه للتفكير؟؟ هل انحدرنا إلى مستوى الحيوانات التي تتحكم بها غريزتها؟؟ فما الفرق إذا بين العاقل و غير العاقل؟؟ اللوم الأول و الأخير هو علينا نحن الآباء و الأمهات لاننا لم نحسن تربية أبنائنا الذكور و تركنا لهم الحبل على الغارب، مكارم الأخلاق تنغرس في النفوس منذ الصغر و تنمو بالرعاية كالنبتة الغضة، لكنها معرضة للتلف عند مرور أي رفيق سوء في حياة أبنائنا، و هنا يأتي دورنا بالمتابعة و الرعاية و التوجيه. هذا هو الحل و ليس إجبار بناتنا على ارتداء عباءات و إلا إلقاء اللوم عليهن... علموا الرجل أن يكون رجلا بأخلاقه و تصرفاته و ليس بفحولته الزائفة
لماذا هذا التمييز
شخص مهتم
لماذا تضع صورة الطفلة ووالدها بالإضافة إلى جميع الصور الأخرى ولا تضع صورة هؤلاء المجرمين الذئاب البشرية او بالأحرى هؤلاء ليسو بشرا حتى يعرفهم جميع العالم ويفضحون أمام جميع البشر بفعلتهم الدنيئة وانا أطالب بوضع صور جميع المجرمين وأرجو من الجميع أن يطالبو معي
اعدام ... ويا ريت يكون الاعدام بالخازوق
متأثر جدا
يا جماعه ... والله بجد مني عرفان شو احكي لأنو بجد اللي قريتو شي مو طبيعي بنوب .... وما بقول غير الله لا يسامح لاالقاضي المسؤل عن هالقضيه ولا الحكومه اللي مهمتها انها تحمينا ولا فرع الامن الجنائي اللي اتقصى وجاب كل المعلومات واتعرف على هل الكلاب المسعورة ... ازا ما حكموهم اعدام وقدام كل الخلق . الله يصبر اهلها ويجيرنا . :(
خايف عبناتي
فايق مابينام
تنبهواواستفيقواأيهاالعرب فقدطمى الخطب حتى غاصت الركب نداء نداء للضمائر النائمة للجماهيرالحاشدةقد ولاسمح الله تكون هذه البنت أختك أوبنتك ماذاستفعل فكر معي؟؟؟؟ أتمنى أن تكون عقوبة الشباب عبرة لغيرهم وأرجومن الله أن يشفي خولةمن الناحية الجسدية والنفسية
حسبي الله
ريم
أتمنة الشفاء العاجل لخولة واطالب عرض صور الذئاب المتوحشين الأنذال لعنهم الله
ليش التستر على اسماء المجرمين يجب ان يشنقوا علنا
ابو احمد
ليش التستر على اسماء المجرمين يجب ان يعرفهم المجتمع لا ان نحافظ عليهم من الاذى وعلى مشاعرهم ان كانت لديهم مشاعر والله لا افهم الصحافة لدينا .........؟
فهم خاطئ
ياسمين الشام
إلى الأخ أو الأخت الذي أورد تعقيباً على تعليقي أقول أنك مع الأسف أنت الذي فهمت التعليق بشكل خاطئ أنا لم ولن أبرر لهؤلاء فعلتهم الدنيئة ولم أتطرق إلى هذا لا من قريب ولا من بعيد أنا فقط تحدثت عن غياب الرقابة والرادع الديني ولأخلاقي الذي تسبب بهذه المأساة ولا أعتقد أن في ذلك تبرير لفعلة المجرمين وأرجو من كل من يريد التعقيب على أي تعليق أن يكون لديه الوعي والثقافة المناسبة التي تمكنه من فهم كل كلمة قبل أن ينتقدها ولكننا اعتدنا على هذا الاسلوب بالنقاش والذي أعتقد أنه إن دل على شيء فإنما يدل على سطحية في استيعاب المصطلحات وأنت عندما تقول الله أكبر على كل من يلتمس المبرر فكأنك تتهمني بأنني قد بررت هذه المهزلة والتمست للمجرمين الأعذار ..أرجو مرة ثانية قراءة تعليقي بتمعن وعدم القاء الاتهامات جزافاً فحتى لو لم يكن للانسان أدنى شعور بالانسانية فلايمكنه أن يبرر مثل هذه الجريمة الوحشية وحسبي الله ونعم الوكيل
اغتصاب البراءة والطفولة
Agh
لاتكفي العقوبة الأعدام فقط بل أيضا بالتعويض المادي كبير يدفعونه أهالي المجرمين للضحية وأهلها حتى تتماثل لشفاء وإغلاق هذه الصالة
أطالب باعدام المجرمين
بنت الشام
والله من وقت ما قريت هالخبر وهالبنت ماعم تروح من باليوقلبي محروق عليها لك الله لايوفق هالمجرمين ولايوفق أهلون يلي ربوهم والله لازم يتعذبوا بالدنيا قبل الأخرة ولازم ينالوا أقس العقوبات ويتشهر فيهم أنا مالي عرفانة ليش الاعلام ماعم يفضحمهم ويحط صورهم وأسماءهم بالكامل حتى العالم تعرفون وتتف عليهم بس ما لي خايفة غير يرشوا القاضي ويطلعوا منها متل الشعرة من العجين والله بهيك حالة لازم ينهدر دمهم ويقتلوهم الناس ويقطعوهم شقف لأنه للأسف القضاء ببلدنا فقد نزاهته وعدالته الله يعافي هالطفلة ويصبر قلب أهلها مينتقم من المجرمين
!
dr.Ali Dadaly
أنا برأيي أنو هالجريمة ما أجت من فراغ هي الجريمة جزء من الواقع ألي نحن فيه وأنا شخصيا بحمل المجتمع ومؤسساته جزء من السبب وأهم هذه المؤسسات : 1-الأسرة ألي صاير دورها مقتصر على تأمين المسكن والمأكل للأطفال بدل من التربية والأخلاق 2-المؤسسات التربوية ألي فقدت دورها التربوي وتحولت الى مؤسسات تجارية بحتة تعمل بنظرية الربح والخسارة: فمثلاالمدرسون حولو المدارس إلى مكاتب لتسجيل الدروس الخصوصية 3-وزارة الشؤون الاجتماعية و ......و......... الخ وبتمنى أخيرا من الله أنو يشفي خولة ومن القضاء أنو يردع هالمجرمين
شي بيقطع القلب
رنا
والله قصة بتقطع القلب وبتبكي الحجر ، يعني وصلنا لدرجة صارت الحيوانات أحسن من البني آدم لأني مستحيل أني حيوان يعمل هيك عملة ، يعني دموعي غرقتني وأنا عمبقرأ قصة خولة
اذا ما
صاحبة رأي
يعني عنجد عم أقرا وحاسة بحالة ما بعرف شو بدي اوصفها اديش في حالات هيك عنا وفي منهم ما عم نسمع فيهم لانه الوحوش والقذرين عم يكتروا بكل صراحة اذا ما تم اعدام هالسفلة ما بيكون العدل تحقق بهي القضية وبيكون القضاء قتل كل الطفولة البريئة لانه اذا ما تم الاعدام وصاروا عبرة لكل شخص ممكن يكون في خولة تانية بمكان ما بسوريا وما حدا يسمع عنها يا ريت الجهات القانونية تفكر بخولة ومشاعر اهلها والناس والشعب السوري والطفولة والبراءة وتشفي غليل الكل باتخاذ اقسى التدابير معهم واذا بتم تعذيبهم قبل الاعدام بيكون افضل وافضل بالاخير العقوبة الكبيرة ترتدع الجريمة
حكم عادل
مجد كرابيج
ألتمس من القضاء العدالة في الحكم بأن تعلق مشانقهم أسبوعاً كاملا
لا حول ولا قوة إلا بالله
E.Khalilof
الله يصونكم بعطفو ياخولة, و يهديكي الصبر و الراحة النفسية والجسدية, ولا حول ولا قوة إلا بالله
شام
ريم
يعني ما بعرف شو يدي قول انا عندي بنت بعمر خولةوالله والله حاسة انو فلبي محروق عليها شي بيقهر وبيموت بس يلي بيقهر اكتر انو هدول الحيوانات ما ينعدمو عن جد انا بطالب من سيادة الرئيس بشارالاسدباسم كل اطفال سورياوانا على قد ما هل البلد غالية علي سميت بنتي باسم ترابك ياشام بنتي شام بيعمر خولة الله يشفيا عنجدبطلب اعدامن حتى يكونو عبرة لغيرن اطفالنا لازم تلعب وتمرح بيدون خوف شو ما حكيت بيكون فليل عن جد انا ماني عرفانة شو بدي قول الله يشفيا وياخدلا حقى
حادثة مقشعرة
متألم
الى كل من سمع بهذه القصة الى كل انسان اقشعر جسمه من هذه الجريمة النكراء اذا اردنا الامعان بهؤلاء الحثالة لوجدنا بانهم ليسو من صنف البشر على الاطلاق بل اتهم حيوانات وكثيرة عليهم الى كل من يحمل الانسانية في قلبه هل يتصور احد او مجرد التفكير بالقيام في مثل هذا العمل الرديء واتمنى من الجهات المعنية بهذه القضية الاسراع في تنفيذ الحكم بحق المجرمين باسرع وقت لكي يتم ردع مثل هذه الاصناف من البشر وعدم الاطالة وبالشفاء العاجل يا خولة والله هكبر
الله لا يرحمن
صافي
لك شو هاد هدول من بشر هدول حيوانات لك حتى الحيوانات ما بيعملو عملن هاد لك انا من سكان حلب قسمن بالله كرهت حلب من وره هيك ناس والله العظيم صار في احياء حلب الشعبيه شي بيخوف وين الشرطه هاد سؤال موجه لك مقاسم الشرطه انو لازم يمسكو كل واحد بيكون موديله شاذ مثلن انا بشتغل بمنطقه طريق الباب اوك في عنا كل وجه اجرام غير شكل مستعد يقتل بني ادم مشان 5 ليرات سوريه الولد عمرو 5 سنوات بيعرف ما بيتلع ع بيت لساعه 12 بليل ال شو عم يلعب الحق كلو مو بس ع دوله الحق ع اهل وين امها للبنت هي حسبي الله ونعم الوكيل ما خلصت طق حنك مع هي وهي ونست بنته للوحوش السبب الاول بكل هل حوادث هنن الاهل وبس والله لو انو الاهل تربيتن صالحه ما كان صار الي صار انا بتوسل لرجال الامن انو قبل ما يشنقو هدول الوحوش الحيوانات لازم يربطوهن بسياره ويفتلو فين شوارع حلب لانو ما زال في حيوانات غيرن انا كتير اسف يمكن انفعلت زياده عن الزوم بس البنت شو ذنبه انو امها مهمله وابوها مالو علاقه بشي وانو في حيوانت كتير بهل بلد حسبي الله ونعم الوكيل
معقول الي عم يصير
safi85
السلام عليكم انا كتيييييييييييير اسف انو نحنا بعام الالفيه التانيه ولسى عم نسمع هيك قصص وحكايه لك يعني والله العظيم انو المقصله مش كتير عليهم نابليون كان معو الحق لمى اخترع المقصله لك هدول ناس لازمن قطع رووووووس مباشر بدون اي محاكمه لانو المحاكمه خلقت لبني ادم وهنن من من بني ادم هدول وحووووووووش ما في رحمه الله ينتقم منن بس لازم يموتو باسرع وقت ممكن مشان رب العالمين كمان يا خد بحق البنت يا لطيف
الموت قليل عليهم
مغترب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لو بيدي الحكم 1- على الملاء حتى يفضحوا يشعروا بالعار و يعتبر غيره... خازوق لكل واحد منهم حتى تتمزق احشاءهم مثل ما عملوا للبريئة 2- تقطع ايديهم و ارجلهم ويتركوا معلقين ويظلوا معلقين مقيدين 3- يرجمهم العامة بالقمامة و الحجارة حتى الموت وهذا قليل قليل الله لا يبارك فيهم وفي امثالهم
ig
0 التعليقات:
إرسال تعليق