بَعْد جُنُوْن الْوَشَم عَلَى الْأَجْسَاد، هَا نَحْن نَشْهَد ارّهَاصَات جُنُوْن الْوَشَم عَلَى الْسَّيَّارَات إِن جَاز الْتَّعْبِيْر. إِنَّهَا ظَاهِرَة آَخِذَة فِي الْتَّنَامِي عَلَى وَجْه الْخُصُوْص فِي الْيَابَان، وَتَنْتَشِر كَانْتِشَار الْنَّار فِي الْهَشِيم، وَلَا اسْتَبْعَد أَن يَرْسُم الْبَعْض رُسُوْمَات تُعْتَبَر خَادِشَة لِلْحَيَاء.
وَلَن تَمُر فَتْرَة طَوِيْلَة حَتَّى تُفِد إِلَيْنَا... يَا تَرَى كَيْف سيَتَعَامِل مَعَهَا رَبْعِنَا عِنَدَمّا تَغْزُو دِيَارِنَا بِكُل ايجَابْيَاتِهَا وَمَسَاوئِهَا؟؟؟ وَلَا اسْتَغْرَب أَن تَظْهَر مَدَارِس فَنِّيَّة، وَتُفْتَتَح مَعَاهِد لِتَعْلِيْم فُنُوْن هَذِه الْرُسُومَات وَاسْتِقْدَام خَبْرَاء فِي هَذَا الْمَجَال وَالَّذِي سَيَكُوْن رَائِج بِكُل تَأْكِيْد فِي الْعُقُوْد الْقَادِمَة… وسيَتفَنَن رْسَامِي الفُوَتُوَشُوُب بِإِخْرَاج رُسُوْمَات مُعَبِّرَة وَغَيْر مَسْبُوْقَة وَسَيَبِيعُون حُقُوْق رُسُومَاتِهُم بِمَبَالِغ تَسِيْل اللَعُاب…
فَانْصَح مِن الْآَن الْإِخْوَان الَّذِيْن يَتَمَتَّعُوْن بِمَوْهِبَة فِي إِخْرَاج رُسُوْم مُبْتَكَرَة ان يَنْمُوَا هَذِه الْمَوْهِبَة… لِأَن المَهوَوْسِين مَالِكِي الْسَّيَّارَات (عَلَى قَفَا مِن يِشِيْل) وَمَا أَكْثَر الْحَدِيْد الْمُتَحَرِّك فِي دُوَلِنَا الْعَرَبِيَّة (رُغْم أَنَّنَا لَا نَصْنَعُه)، وَمَا أَكْثَر مِن يُحِبُّوْن الْتَمَيُّز وَالتَّفَرُّد.
وَاجْزِم أَن بَعْض تِجَارَنَا الْمُتَنَفِّذِين عِنَدَمّا يَرَوْن هَذِه الْصُّوَر، سَيُسَارْعُون بِالِاتِّصَال بِمَصْدَر هَذَا الْفَن وَّيُحَاوِلُوْن أَن يَحُوْزُوْا سَبَق إِدْخَالِه إِلَى بُلْدَانِنَا حَتَّى يُحَقِّقُوْا مَكَاسِب طَائِلَة مِن وَرَائِه.
عَلَى أَي حَال، دَعَوْنَا لَا نَسْبِق الْحَوَادِث... وَكَمَا يَقُوْلُوْن لِكُل حَادِث حَدِيْث... حَتَّى لَا يَشْغَلُنَا ذَلِك عَن الِاسْتِمْتَاع بِهَذِه الوْشُومَات الْجَمِيْلَة عَلَى أَجْسَاد الْسَّيَّارَات الْبَضَّة.
جَاكِس...
وَلَن تَمُر فَتْرَة طَوِيْلَة حَتَّى تُفِد إِلَيْنَا... يَا تَرَى كَيْف سيَتَعَامِل مَعَهَا رَبْعِنَا عِنَدَمّا تَغْزُو دِيَارِنَا بِكُل ايجَابْيَاتِهَا وَمَسَاوئِهَا؟؟؟ وَلَا اسْتَغْرَب أَن تَظْهَر مَدَارِس فَنِّيَّة، وَتُفْتَتَح مَعَاهِد لِتَعْلِيْم فُنُوْن هَذِه الْرُسُومَات وَاسْتِقْدَام خَبْرَاء فِي هَذَا الْمَجَال وَالَّذِي سَيَكُوْن رَائِج بِكُل تَأْكِيْد فِي الْعُقُوْد الْقَادِمَة… وسيَتفَنَن رْسَامِي الفُوَتُوَشُوُب بِإِخْرَاج رُسُوْمَات مُعَبِّرَة وَغَيْر مَسْبُوْقَة وَسَيَبِيعُون حُقُوْق رُسُومَاتِهُم بِمَبَالِغ تَسِيْل اللَعُاب…
فَانْصَح مِن الْآَن الْإِخْوَان الَّذِيْن يَتَمَتَّعُوْن بِمَوْهِبَة فِي إِخْرَاج رُسُوْم مُبْتَكَرَة ان يَنْمُوَا هَذِه الْمَوْهِبَة… لِأَن المَهوَوْسِين مَالِكِي الْسَّيَّارَات (عَلَى قَفَا مِن يِشِيْل) وَمَا أَكْثَر الْحَدِيْد الْمُتَحَرِّك فِي دُوَلِنَا الْعَرَبِيَّة (رُغْم أَنَّنَا لَا نَصْنَعُه)، وَمَا أَكْثَر مِن يُحِبُّوْن الْتَمَيُّز وَالتَّفَرُّد.
وَاجْزِم أَن بَعْض تِجَارَنَا الْمُتَنَفِّذِين عِنَدَمّا يَرَوْن هَذِه الْصُّوَر، سَيُسَارْعُون بِالِاتِّصَال بِمَصْدَر هَذَا الْفَن وَّيُحَاوِلُوْن أَن يَحُوْزُوْا سَبَق إِدْخَالِه إِلَى بُلْدَانِنَا حَتَّى يُحَقِّقُوْا مَكَاسِب طَائِلَة مِن وَرَائِه.
عَلَى أَي حَال، دَعَوْنَا لَا نَسْبِق الْحَوَادِث... وَكَمَا يَقُوْلُوْن لِكُل حَادِث حَدِيْث... حَتَّى لَا يَشْغَلُنَا ذَلِك عَن الِاسْتِمْتَاع بِهَذِه الوْشُومَات الْجَمِيْلَة عَلَى أَجْسَاد الْسَّيَّارَات الْبَضَّة.
جَاكِس...
http://www.youtube.com/watch?v=6jJnj6R1SK4
http://www.youtube.com/watch?v=UmlamKnvUJ4
http://www.youtube.com/watch?v=wxlFZ_jWVTk
http://www.youtube.com/watch?v=7K2aKaA79Wk
http://www.youtube.com/watch?v=Rs7cJCEWBbA
http://www.youtube.com/watch?v=K88VnZY_zp8
http://www.youtube.com/watch?v=FGcpTLBOdAY
http://www.youtube.com/watch?v=feMmMGsUX2Y
http://www.youtube.com/watch?v=xe-CczRZR0E
http://www.youtube.com/watch?v=FIzXh0HP72w
0 التعليقات:
إرسال تعليق