الثلاثاء، مارس 09، 2010

أغرب وظيفة - فني اختبار جودة مرافقات شخصيات هامة

هل تظن انك ذلك الانسان الوحيد الذي لا يرضى عن العمل الذي يزاوله رضاء تاما مهما كان.........

مرر لأسفل وشاهد ما سيضحكك أو يصيبك بالقرف…

تحذير: هذا الادراج لا يناسب بعض الاخوان... ما زالت الفرصة مواتية للمغادرة...




























الاسم: جيمي راسكون
الوظيفة: خبير اختبار مومسات - أو قواد مستحدث وبشكل غير مباشر (هذه من عندي انا)

لا تضحكوا أو تتركوا المجال لأنسفكم ليتملككم الاستغراب
تعالوا معي لنحاول استنكاه غوامض هذه الوظيفة الغريبة والغير مسبوقة…

من حيث المنطق فإن جيمي لا يختلف عن أي واحد منا، فهو يمارس عمله كأي شخص عادي يعاني من أعباء الوظيفة وتعبها.
تخيل أن تكون وظيفتك هي العمل كمراقب جودة في بيت للدعارة.

فهو يعمل في احد مكاتب سانتياغو بشيلي ونظرا لما يتمتع به من مواهب معينة، فقد اختارته مدام فيوريلا صاحبة المكتب من بين العشرات الذين تقدموا للوظيفة التي أسالت لعاب عدد كبير من الشباب، وتشتمل مسئوليات وظيفته على إجراء الاختبارات النفسية ، وجلسة لالتقاط صور المتقدمات لوظيفة مرافقات الشخصيات الهامة VIP Escort girls، وليس مستغربا أن يمارس جيمي الجنس مع الكثير من المتقدمات واحدة بعد الأخرى في يوم واحد. فتجده ممسكا بدفتره يسجل بعض الملاحظات عن الأداء، مثل ما إذا كانت المتقدمة تجيد تحريك الوركين بشكل جيد خالي من التصنع أثناء الأداء الجنسي، وعما إذا كان ما تبديه من تأوهات جنسية كافي وغير مصطنع، ثم يقدم توصياته لصاحبة المكتب عن المتقدمات وخصوصا اللاتي يجتزن الاختبارات العملية والنظرية وشهاداتها التعليمية كشرط اساسي.

ويشكو جيمي من وظيفته بأنها وظيفة متعبة ومنهكة وليس كما يعتقد الآخرون، ويقول أن مراقبة الجودة في مثل هذا العمل ليست بالعمل السهل، لأن كثير من المتقدمات واللاتي لا تزيد أعمارهن عن 20 عاما يجدن فن التمثيل. ومكتبه مجهز بطبيعة الحال بحقيبة مليئة بالواقيات الذكرية وغرفة نوم مجهزة بكل شيء يبهج الزبون، وبعد أن تمر معظم المتقدمات بكل هذه المراحل يصرفهن كلهن ما عدا واحدة أو اثنتين في كل مرة يجري فيها المقابلات.

والمؤسف في الأمر أن صاحبة المكتب تقول أن عاملاتها يرسلن في مهمات امتاعية لعدد كبير من الشخصيات المهمة والسواح من جميع الجنسيات بما في ذلك بعض أثرياء العرب الذين يزرون شيلي. وانها تحرص ان تتنوع جنسيات فتياتها واللاتي من ضمهن فتيات من جنسيات عربية ويتحدثن العربية.

هذه واحدة من غرائب المهن في العالم وربما في التاريخ…

تخيلوا إلى أي حد تسعى المرأة الى الاساءة الى نفسها وتحقيرها... وهذه المن تنتشر في كثير من الدول حول العالم وهي واحدة من ممارسات الرقيق الابيض والدعارة حتى ولو اختفلت التسميات...

ولا يسعنا إلا أن نقول إن لله في خلقه شئون…

وتعيش كثير تسمع وتشوف كثير…

اللهم لا تبلانا…

ترجمها بتصرف جاكس...






[/center]
__________________

0 التعليقات:

إرسال تعليق