الثلاثاء، مارس 02، 2010

عندما يتلذذ الإله بمضاجعة النساء

ملحوظة: لمن يريد تكملة الاستمتاع بهذا الكلام الجنسي الصادر بعض منه من يسوع كما يقولون، هنا: http://www.elkalima.com/gna/ot/song_...s/chapter4.htm

ومن يريد أن يبكي متأثرا، عليه أن يشاهد مقاطع الفيديو المدرجة في نهاية هذا الإدراج... لازم تسمعوا القصة للآخر بجميع أجزائها الثمانية... وآسف بالرغم من أنني اكره البكاء ولا أحب إدراج قصص فيها بكاء، ولكن إحساس بطلة هذه المقاطع الصادق جعلني أدرجه... وأسأل الله أن يستفيد منه الناس.

أولا إليكم قصة الرب الجنسية... وتخيلوا إنكم تشاهدوا فيلم إباحي

العروس

2قَبِّلْني بِقُبُلاتِ فَمِكَ،
فحبُّكَ أطيَبُ مِنَ الخمرِ.
3عَبيرُكَ طَيِّبُ الرَّائحةِ،
واَسمُكَ عِطرٌ مُراقٌ.
لذلِكَ أحَبَّتكَ العذارى.
4أُجذُبْني وراءَكَ فنَجري.
أدْخلْني خدرَكَ يا مَلِكي.
لِنَبتَهِج ونفرَحْ بِكَ
ونذكُرْ حبَّكَ أكثَر مِنَ الخمرِ،
فَعَنْ حَقٍّ يُحِبُّونَكَ.
5سَوداءُ ولكنِّي جميلةٌ
يا بَناتِ أُورُشليمَ،
سوداءُ كخيامِ قيدارَ،
جميلةٌ كستائِر سُليمانَ.
6لا تَنظُرنَ إلى سَوادي،
فالشَّمسُ هيَ التي لَوَّحَتْني.
بَنو أمِّي نَقموا عليَ،

فجعَلُوني ناطورةً للكُرومِ،
والكَرمُ الذي لي لم أنطُرْهُ.
7أخبِرْني، يا مَنْ يُحِبُّهُ قلبي،
أينَ تَرعَى غنَمُكَ
وأينَ تَربِضُ عِندَ الظَّهيرةِ.
فلا أكون كمَنْ يتَلَظَّى
عِندَ قُطعانِ رِفاقِكَ.

الجوقة

8إنْ كُنتِ لا تَعرِفينَ،
أيَّتها الجميلةُ بَينَ النِّساءِ،
فاَتْبَعي آثارَ الغنَمِ
واَرعَي جداءَكِ هُناكَ
عِندَ مَساكِنِ الرُّعاةِ.

العريس

9كفرَسٍ أنتِ يا حبيبتي
في مَركباتِ فِرعَونَ.
10ما أجملَ خدَّيكِ بالحِلي
وعُنقَكِ بِعُقودِ الخرَزِ.
11مِنْ ذَهبٍ نَصوغُ حُلاكِ،
معَ نِقاطٍ مِنَ الفضَّةِ.

العروس

12يكونُ في مَجلِسِهِ المَلِكُ،
فيَنشُرُ نارديني عَبيرَهُ.
13حبيبي قِلادَةُ مُرٍّ لي،
بَينَ ثَديَيَ مَوضِعُهُ.
14حبيبي عُنقودٌ مِنَ الكافورِ
في كُرومِ عينِ جدْيٍ.

العريس

15جميلةٌ أنتِ يا رفيقَتي،
جميلةٌ أنتِ.
عيناكِ حمامتانِ.

العروس

16جميلٌ أنتَ يا حبيبي،
وحُلوٌ وسريرُنا أخضَرُ.

العريس

17ركائِزُ بَيتِنا أرزٌ
ودعائِمُهُ سَرْوٌ.

العروس

أنا نَرجسةُ السُّهولِ
وسَوسَنةُ الأوديةِ.

العريس

2كالسَّوسَنةِ بَينَ الشَّوكِ
رفيقتي بَينَ البَناتِ.

العروس

3كالتُّفَّاحةِ في أشجارِ الغابةِ
حبيبي بَينَ البَنين.
في ظِلِّهِ اَشْتَهَيتُ فجلَستُ،
وثمَرُهُ حُلوٌ في حَلْقي.
4أدخلَني بَيتَ خمرِهِ،
ورايَتُهُ علَيَ المحبَّةُ.
5أسنِدُوني بأقراصِ الزَّبيبِ.
أعينُوني بِعصيرِ التُّفَّاحِ،
فأنا مريضةٌ مِنَ الحُبِّ.
6لَيتَ شِمالَهُ تَحتَ رأسي
ويَمينَهُ تُعانقُني.

العريس

7أستَحلِفُكُنَّ، يا بَناتِ أورُشليمَ،
بالغُزلانِ ووُعولِ البرِّيَّةِ
أن لا تُنهِضْنَ الحبيبةَ
ولا تُنبِهْنَها حتى تشاءَ.

العروس

8هوَ صوتُ حبيبي.
ها هوَ آتٍ
طافِرًا على الجبالِ،
قافِزًا على التِّلالِ.
9حبيبي كظَبْيٍ هوَ،
أو كوَعْلٍ صغيرٍ،
واقفٍ وراءَ حائِطِنا
يتَطَلَّعُ مِنَ النَّوافِذِ
ويَلمَحُ مِنَ الشَّبابيكِ.
10أجابَني حبيبي قالَ:
«قُومي يا رفيقتي،
يا جميلتي تَعالَي.
11فالشِّتاءُ عبَرَ ووَلَّى،
والمَطَرُ فاتَ وزالَ.
12الزُّهورُ ظهَرَت في الأرضِ
وآنَ أوانُ الغِناءِ.
صوتُ اليمامةِ في أرضِنا
يَملأُ المَسامِعَ.
13التِّينَةُ أنضَجت ثِمارَها،
والكُرومُ أزهَرَت وفاحَت.
فقُومي يا رفيقتي،
ويا جميلتي تَعالَي.
14يا حمامتي في شُقوقِ الصُّخورِ
وفي مكامِنِ السُّفوحِ،
دَعيني أرى وجهَكِ.
دَعيني أسمَعُ صوتَكِ.
كَلامُكِ فصيحٌ يا حبيبتي،
وما أجملَ وجهَكِ.

الجوقة

15خذوا الثَّعالِبَ،
الثَّعالِبَ الصِّغارَ،
فهيَ تُتلِفُ الكُرومَ،
وكُرومُنا أزهَرَت.

العروس

16حبيبي لي وأنا لَه،
وبَينَ السَّوسَنِ يَرعَى
17قَبلَ أنْ يَطلَعَ النَّهارُ،
قَبلَ أنْ تَهرُبَ الظِّلالُ.
عُدْ يا حبيبي وكُنْ كالظَّبْي،
أو كُنْ كوَعْلٍ صغيرٍ
على جبالِ باترَ.
في اللَّيالي على فِراشي
أطلبُ مَنْ يُحِبُّه قلبي
أطلُبُهُ فلا أجدُهُ.
2أقومُ وأطوفُ في المدينةِ
وفي الأسواقِ والسَّاحاتِ،
أطلُبُ مَنْ يُحِبُّهُ قلبي،
أطلبُهُ فلا أجدُهُ.
3يَلقاني حُرَّاسُ اللَّيلِ،
وهُم يطوفونَ في المدينةِ:
«أرأيتُم مَنْ يُحِبُّهُ قلبي؟»
4أتَجاوزُهُم قليلاً
فأجدُ مَنْ يُحِبُّهُ قلبي،
فأمسِكُهُ ولا أرخيهِ.
أُدخلُهُ بَيتَ أُمِّي
وخدرَ مَنْ حَبِلَت بي.

العريس

5أستَحلِفُكُنَّ، يا بَناتِ أورُشليمَ،
بالغُزلانِ ووُعولِ البَرِّ
ألاَ تُنْهِضْنَ الحبيبةَ
ولا تُنبِهْنَها حتى تشاءَ.

الجوقة

6مَنْ هذِهِ الطَّالِعةُ مِنَ البرِّيَّةِ؟
كأشجارِ النَّخيلِ،
تعبَقُ بالمُرِّ والبَخورِ
وكُلِّ عُطورِ التَّاجر.
7ها عرشُ سُليمانَ
وحَولَهُ سِتُّونَ جبَّارًا
مِنْ جبابِرةِ إِسرائيلَ،
8قابِضونَ جميعًا على السُّيوفِ،
مُتَمَرِّسُونَ كُلُّهُم بالقِتالِ.
سُيوفُهُم على أفخاذِهِم
تَحَسُّبًا مِنْ هَولِ اللَّيالي.
9سُليمانُ صنَعَ لِنَفْسِهِ
سريرًا مِنْ شجرِ لبنانَ.
10أعمِدَتُهُ صنَعَها مِنْ فِضَّةٍ،
ومِنْ ذهَبٍ روافِدُهُ.
مَقعَدُهُ مِنَ الأرجوانِ
ومَسنَدُهُ رَصفَتْهُ بِمحبَّةٍ
بَناتُ أورُشليمَ.
11أُخرُجنَ يا بَناتِ صِهيَونَ
واَنْظُرنَ المَلِكَ سُليمانَ
بتاج تَوَّجتْهُ بهِ أمُّهُ
في يومِ عُرسِهِ، في يومِ فرَحِ قلبِهِ.

العريس

جميلةٌ أنتِ يا رفيقتي،
جميلةٌ أنتِ!
عيناكِ حمامتانِ
مِنْ وراءِ حِجابِكِ.
شَعرُكِ قطيعُ معَزٍ
نازل مِنْ جبَل جلعادَ.
2أسنانُكِ قطيعٌ مَجزوزٌ
طالِعٌ مِنَ الاغتِسالِ.
كُلُّ واحدٍ وتَوأمُهُ،
وما مِنْ واحدٍ مَفقودٍ.
3شَفَتاكِ سِلْكٌ مِنَ القِرمِزِ،
وكَلامُ فَمِكِ جميلٌ.
خدَّاكِ فَلْقَتا رُمَّانةٍ
مِنْ وراءِ حِجابِكِ.
4عُنُقُكِ كبُرْج داوُدَ
مَبنِيًّ للسِّلاحِ.
ألفُ تُرْسٍ مُعَلَّقٌ فيهِ،
وكُلُّ دُروعِ الجبابِرةِ.
5ثدياكِ تَوأما ظبْيةٍ
صغيرانِ يَرعيانِ بَينَ السَّوسَنِ.
6قَبلَ أنْ يَطلَعَ النَّهارُ،
قَبلَ أنْ تَهربَ الظِّلالُ،
أمضي إلى جبلِ المُرِّ
وإلى تلِّ البَخورِ.
7جميلةٌ كلُّكِ يا رفيقتي،
وما فيكِ عَيبٌ.
8تَعالَي معي مِنْ لبنانَ يا عروسُ،
معي مِنْ لبنانَ.
مِنْ أعالي أمانَةَ اَنْظُري،
مِنْ رأسِ شَنيرَ وحَرمونَ،
مِنْ مَرابِضِ الأسودِ اَنظري،
مِنْ جبالِ النُّمورِ.
9خلَبْتِ قلبي يا عروسَتي
خلَبْتِ قلبي
بِنَظْرةٍ مِنْ عينَيكِ
ولَفْتَةٍ مِنْ عُنقِكِ
10ما أجمَلَ حُبَّكِ يا عروسَتي.
أطيبُ مِنَ الخمرِ حُبُّكِ
ومِنْ كُلِّ الطُّيوبِ عَبيرُكِ.
11شَفتاكِ أيَّتُها العروسُ
تَقطُرانِ شَهْدًا،
تَحتَ لِسانِكِ عسَلٌ ولَبَنٌ،
ومِثلُ عَبيرِ لبنانَ
عَبيرُ ثيابِكِ.
12عروستي يا لها
مِنْ جنَّةٍ مُقفلَةٍ!
جنَّةٌ مُقفلَةٌ هيَ
ويَنبوعٌ مَختومٌ.
13أغراسُكِ فِردَوسُ رُمَّانٍ
وكُلِّ ثَمَرٍ شَهيٍّ،
وكافورٍ معَ نارِدين.
14نارِدين وزَعفَرانَ،
كمُّونٍ وقِرفَةٍ،
معَ كُلِّ أشجارِ البَخورِ.
مُرًّ وعودٌ
معَ أفخرِ الطُّيوبِ.
15مَعينُ جنَّاتٍ
وبئرُ مياهٍ حَيَّةٍ
نازِلَةٍ مِن لبنانَ.

العروس

16أفيقي يا ريحَ الشِّمالِ،
وتَعالَي يا ريحَ الجنوبِ!
هُبِّي على جنَّتي
فتَفيضَ طُيوبُها،
ليأتِ حبيبي إلى جنَّتِهِ
ويأكُلَ ثَمَرهُ الشَّهيَ.
سفر نشيد الأنشاد قدس الأقداس

تنبيه
قبل أن أبدأ كلامي يجب أن أوضح أن سيدنا داود عليه السلام وابنه سيدنا سليمان عليه السلام هم أنبياء الله عز وجل واصطفاهم من بين خلقه وهم براءة وأشرف من ما نُسب إليهم عن طريق الكتاب المقدس ومُفسريه ، وكل الشخصيات المذكورة هي من خلال شخصيات الكتاب المقدس فقط ونحن كمسلمين لا نؤمن بها ولكن نرفع الستار لكشف الجهل والشرك والضلال .

هل سيدنا سليمان نبي في ُعرف المسيحي واليهودي ؟

عندما زنا أبيه بإمرأة جاره اوريا وخطط لقتله .. رفض الله هذه المرأة وأنذر الرب داود بعدم الزواج من امرأة جاره ولكن داود كان عاصي فتزوج هذه الإمرأة رغم انف الرب فأنجبوا سليمان ... والعجيب أن العهد القديم ذكر ان الرب أحب هذا الطفل رغم كل الأحداث السابقة !!!!

إنها قصة ُأمنا الغولة ,,, خرافات منسوبة للأنبياء وهم براءة وأشرف من ذلك .

ولكن في إيمان بعض اليهود والمسيحيين ان سليمان ليس نبي ولكنه ملك والبعض الآخر يعتبره نبي ... وهنا نسأل : كيف يوحي الرب لملك او نبي عربد في الدنيا واقتني بأكثر من 1000 امرأة لم تجد احصائيات العالم معادلة تحسب كيف عاشرهم جنسياً وما هي نوع القوة الارضية التي تمنح مخلوق بشري قوة المعاشرة الجنسية لألف امرأة ... والأعجب أن هؤلاء النسوة منهم من قبائل غضب الله عليهم ، فخالف سليمان أوامر الرب وأقتنا منهم بالمئات .. إلى أن وصل به الحال لعبادة الأوثان ... فهل هذا شخص يؤتمن الأخذ منه كلمات تعتبر كلمات إلهية موحي بها ومنسوبة إلى الله ؟

والغريب أن رب الكتاب المقدس أعطى سليمان حكمةً وفهماً كثيراً جداً، ورحبة قلبٍ كالرمل الذي على شاطئ البحر. وفاقت حكمة سليمان حكمة جميع بني المشرق، وكل حكمة مصر. وكان أحكم من جميع الناس .. وكان صيته في جميع الأمم حواليه. وتكلم بثلاثة آلاف مثلٍ. وكانت نشائده ألفاً وخمساً. وكانوا يأتون من جميع الشعوب ليسمعوا حكمة سليمان، من جميع ملوك الأرض الذين سمعوا بحكمته.’’ (1مل 29:4-32، 34)

والأغرب هو أن الرب غدر بسليمان ولم يعطيه شيء لأن سليمان كفر وأشرك ... فأخذ اليهود والمسيحيين بأقوال هذا الكافر بسفر نشيد الانشاد والتي لم يذكر فيها لفظ الله عز وجل .

سفر ملوك الأول
11: 1 و احب الملك سليمان نساء غريبة كثيرة مع بنت فرعون موابيات و عمونيات و ادوميات و صيدونيات و حثيات
11: 2 من الامم الذين قال عنهم الرب لبني اسرائيل لا تدخلون اليهم و هم لا يدخلون اليكم لانهم يميلون قلوبكم وراء الهتهم فالتصق سليمان بهؤلاء بالمحبة
11: 3 و كانت له سبع مئة من النساء السيدات و ثلاث مئة من السراري فامالت نساؤه قلبه

فأدعى أهل الصليب أن سيدنا سليمان عليه السلام عصى الله(اعوذ بالله) . فكَانَ مهوس بالقوَّةِ والثروةِ التي تَغلّبتْ على حياتِه الروحيةِ فإنتهى بالسُقُوط إلى الإرتدادِ.


لذا سليمان أَثمَ في الطرقِ المُخْتَلِفةِ --

(1) أنشغل في تعددِ الزوجات
(2) إنتهكَ وصيةَ الله ضدّ زَواج الوثنيين، التي أدّتْ إلى إرتدادِه عن عبادة الله
(3) جَمعَ أعدادَ ضخمةَ مِنْ الخيولِ
(4) جَمعَ كمياتَ واسعةَ مِنْ الذهبِ والفضةِ
كما جاء بسفر الملوك الأولي الإصحاح الحادي عشر الفقرة 4 و 5

فهل بعد كل ما ذُكر يمكن القول بأن مضمون سفر الإنشاد يمكن أن يكون سفر مقدس علماً بأن المنسوب إليه هذا السفر يعتبر أكبر زير نساء في الكون وكافر ؟

هذا مدخل قصير وبسيط يمكن أن ندخل به للإبحار في هذا السفر الشاذ الذي لم يشهد له كاتب إلا من ضل وفجر وأشرك فكفر













__________________

0 التعليقات:

إرسال تعليق