مما يدل على تبحر العرب في فنون الجماع والذي ضارعوا فيه الأمم الأخرى بوقت طويل وتفننوا في كل جانب فيه، التعريف التالي عن حركات الذكر في الفرج، والذي يعرف بأن له أنوع عدة، والنساء يختلفن في تفضيل أي من هذه الحركات، وهذه التعريفات في حركة القضيب داخل الفرج فقط:
فيقال أن من النساء: من تريد أن يكون الذكر يتحرك في الفرج صعدا، أي متجه إلى سقف الفرج، أو يعهد بطرفه أعلى الفرج، أي رأسه فقط يلامس السقف.
وتسمى هذه الحركة: (الهتيكل).
ومن النساء من: تريد أن يتحرك فيه منهبطا، أي يكون اتجاهه نحو الأسفل، أو يعهد أسفل الفرج.
وهذه الحركة تسمى: (الابخر).
ومن النساء من تفضل: أن يتحرك مرة صاعدا ومرة هابطا، أي إلى أعلى وأسفل.
وتسمى هذه: (النحير).
ومنهن من تحب: أن يتحرك في جانب الفرج.
ويسمى ذلك: (المعوج).
ومنهن من تفضل: أن يسكن فلا يتحرك.
ويسمى: (الوقف).
ومن تريد من النسوة أن يتحرك على نوعين، فأكثر مما ذكر من هذه الحركات: فيطلقون على ذلك: (لقط الحب) – الحب بفتح الحاء - لأنه كالطير يلتقط الحب من الجوانب، وهو أفضل أنواع الجماع والحركات لتنوعها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق