أول مرة في حياتي أضحك حتى تؤلمني بطني من شدة الضحك... لقد بحثت في اليوتيوب بعبارة زواج المتعة... الذي هو شائع عند الشيعة وانتشر مؤخرا بين طلبة دول مثل مصر والسودان وغيرها من الدول الاسلامية وان كان لم يمثل الظاهرة بعد... ويا ليتني لم أقم بالبحث... انا لا اريد ان اعلق واتفلسف كثيرا لانني لست متفقها في الدين... وحتى لا افسد عليكم المسرحية المضحكة.. سأترككم لتستمتعوا بهذه المقاطع لتحكموا بأنفسكم....
واكيد انكم ستتسائلون قراء ادراجي الكرام: الى أين نحن متجهون كمسلمين؟ وهل سيعفينا الله من العذاب ونحن نقف مكتوفي الايدي نتفرج على هذا الفسوق الذي يحدث امامنا جهارا نهارا؟ وكيف نثق في دولة يحتمل ان يكون الكثير من سكانها من ابناء سفاح ولقطاء مجهولي الاباء؟ واحتمال ان يكون هناك اختلاط انساب كثير جدا في زواج الاخ باخته من دون ان يدرون... كيف يمكن لنا وللعالم أن نسمح لدولة كهذه يرفض توجهاتها الدينية والتوسعية الكثيرين ان تمتلك سلاحا نوويا؟ دولة يؤمن الكثيرين فيها بالحق في مفاخدة النساء والاطفال والزنا (المتعة) والتبرك برجال الدين بطرق غريبة قد تصل الى شرب بولهم حسب الصور والمعلومات التي قرأتها في بعض المواقع؟ وما هو الحل للخروج من هذا المأزق الذي يسيئ الى الاسلام ونحن نرى اشتداد شوكة الشيعة في العراق وتمدد افكارهم الدينية في دول كثيرة مثل لبنان وغيرها، وبالتالي احتمال انتشار فسادهم الفكري الديني؟ الله يرحمك يا صدام حسين، لقد كنت تسجن الجني في قمقمه وكنت تحرص على عدم فتح غطاء الزجاجة طوال فترة حكمك، وكنا لا نسمع كثيرا عن هذا الفسوق، وكنا لا نرى في الشاشات وفي مواقع الانترنت تصرفات كثير من ابناء الشيعة الغريبة والمناظر البشعة مثل لطمهم لاجسامهم وتسبيب الاذى لانفسهم بالسيوف والسكاكين... لقد عرفنا الان قيمتك في هذا الجانب رغم اننا كرهنا فيك جوانب اخرى كثيرة، ليتك لم تكن ديكتاتورا ولم ترتكب حماقاتك الكثيرة التي اودت بك. وصحيح ان الانسان لا يعرف قيمة الشيئ حتى يفقده.
واكيد انكم ستتسائلون قراء ادراجي الكرام: الى أين نحن متجهون كمسلمين؟ وهل سيعفينا الله من العذاب ونحن نقف مكتوفي الايدي نتفرج على هذا الفسوق الذي يحدث امامنا جهارا نهارا؟ وكيف نثق في دولة يحتمل ان يكون الكثير من سكانها من ابناء سفاح ولقطاء مجهولي الاباء؟ واحتمال ان يكون هناك اختلاط انساب كثير جدا في زواج الاخ باخته من دون ان يدرون... كيف يمكن لنا وللعالم أن نسمح لدولة كهذه يرفض توجهاتها الدينية والتوسعية الكثيرين ان تمتلك سلاحا نوويا؟ دولة يؤمن الكثيرين فيها بالحق في مفاخدة النساء والاطفال والزنا (المتعة) والتبرك برجال الدين بطرق غريبة قد تصل الى شرب بولهم حسب الصور والمعلومات التي قرأتها في بعض المواقع؟ وما هو الحل للخروج من هذا المأزق الذي يسيئ الى الاسلام ونحن نرى اشتداد شوكة الشيعة في العراق وتمدد افكارهم الدينية في دول كثيرة مثل لبنان وغيرها، وبالتالي احتمال انتشار فسادهم الفكري الديني؟ الله يرحمك يا صدام حسين، لقد كنت تسجن الجني في قمقمه وكنت تحرص على عدم فتح غطاء الزجاجة طوال فترة حكمك، وكنا لا نسمع كثيرا عن هذا الفسوق، وكنا لا نرى في الشاشات وفي مواقع الانترنت تصرفات كثير من ابناء الشيعة الغريبة والمناظر البشعة مثل لطمهم لاجسامهم وتسبيب الاذى لانفسهم بالسيوف والسكاكين... لقد عرفنا الان قيمتك في هذا الجانب رغم اننا كرهنا فيك جوانب اخرى كثيرة، ليتك لم تكن ديكتاتورا ولم ترتكب حماقاتك الكثيرة التي اودت بك. وصحيح ان الانسان لا يعرف قيمة الشيئ حتى يفقده.
ملحوظة: اضغط على السهم في اسفل شاشة تشغيل فيديو اليوتيوب وستظهر لك مقاطع اخرى عن نفس الموضوع لتكتمل صورة المهزلة لديك... وتزيد كمية ضحكك...
0 التعليقات:
إرسال تعليق