الأحد، فبراير 28، 2010

التبتيين يقطعون موتاهم كواحدة من طقوسهم المقدسة

الموت لا يميز أبدا… ويطال الجميع فلا يقف أمامه أباطرة أو أثرياء أو أناس ذوي بطش ونفوذ، لا مفر منه ولو كنا في بروج مشيدة….

لقد حاول الناس على مر التاريخ تجنب الموت أو على الأقل تأخيره. فادعى البعض عثورهم على ينبوع وإكسير الشباب. وآخرين اعتقدوا أن أعمالهم الجليلة والصالحة يمكن أن تطيل في أعمارهم. ويندر أن تجد إنسان لا يهابه. ولكن نظرة التبتيين، على العكس من ذلك، فيها شيء من التفاؤل. وإحدى عادات الدفن لديهم تسمى دفن السماء، أو الدفن السماوي، وحسب اعتقادهم انه إظهار لاحترامهم للطبيعة، وطريقة لفهم الحياة.

قبل بدء المراسم، ينشد اللاماس الصلاة لتساعد روح الفقيد للصعود للسماء. وهذا هو قداس الموتى. ثم بعد ذلك يتم تقطيع الجثة، وتحرق أغصان شجر السرو لجذب الصقور. ويعتبرون التهام الصقور للحمه المقطع إلى قطع صغيرة ضرب من العمل الميمون. وهو نوع من القربان حسب العقيدة البوذية التبتية، ويعتقدون أن ذلك سمو للإنسان بمساعدة الحيوانات. وأيضا نوع من إظهار محبة البوذية لجميع المخلوقات في العالم.

وتعتبر السماء أو الكون بالنسبة للتبتيين، شيء مقدس. وهو المكان الذي يكمن فيه العالم. وعملية الاندماج مع السماء طقس مقدس، حيث يستبدل المرء بذلك معاناته في هذا العالم بالسلام والطمأنينة.

حقوق الترجمة والاقتباس محفوظة لجاكس…

















































































__________________

السبت، فبراير 27، 2010

حيوانات لن تشاهدها كل يوم!!!

هناك حوالي 1,4 مليون من أنواع الكائنات الحية منها التي تسبح، أو تمشي على قوائم، أو تطير الخ… التي يزخر بها هذا الكوكب.

أكثر من نصفها حشرات؛ وتشكل النباتات 20 في المائة منها.

إلا أن نسبة ضئيلة، والتي تقدر بـ 4,629 هي نسبة الثدييات حسب آخر تعداد من علماء الطبيعة، مثل الحيوانات من ذوات الدم الحار التي تتغذى صغارها على الحليب الذي تنتجه... وحيوانات يغطي جلدها الشعر.

فيما يلي صور لبعض الثدييات الغير عادية والتي لا نحظى بفرصة لمشاهدتها كل يوم، ولا حتى على شاشات التلفزيون إلا نادرا.

ولكنك محظوظ لأن جاكس سيمنحك الفرصة لتشاهدها الآن…





















__________________

عندما تتحول يدك إلى حيوان حي























__________________