الطفلة الهندية التي هزت مشاعر العالم تمارس حياتها الطبيعية كأي فتاة عادية..
من منا لم يسمع بقصة لاكشمي تاتما الطفلة التي ولدت بثمانية أطراف… فها هي في هذه الصور تبدو مفعمة بالحياة في أجمل حلة في ملابس المدرسة… فقد بلغت الرابعة من عمرها بعد مضي سنوات من إجراء العملية الناجحة والغير مسبوقة.
من منا لم يسمع بقصة لاكشمي تاتما الطفلة التي ولدت بثمانية أطراف… فها هي في هذه الصور تبدو مفعمة بالحياة في أجمل حلة في ملابس المدرسة… فقد بلغت الرابعة من عمرها بعد مضي سنوات من إجراء العملية الناجحة والغير مسبوقة.
تقول والدتها بورام، 26 سنة: "لم أكن اتصور أبدا أنها ستغدو فتاة طبيعية، وأنها يمكن أن تذهب إلى المدرسة وتمارس حياتها كما تمارسها الان، بعد أن كانت لا تستطيع أن تجلس، ناهيك عن المشي".
ولكن ما يؤلم ورغم البسمة التي تلوح في وجهها البريء فهي تنوء تحت كثير من المشاكل الطبية تهدد حياتها المستقبلية والتي تحتاج إلى سنوات من الجراحات. فقد كانت ملتصقة مع توأم طفيلي توقف عن النمو عندما كانت في رحم أمها ومشتركة معه في الكلى وأعضاء أخرى، واستغرت عمليتها 27 ساعة.
الجدير بالذكر أن اسمها لدى الهندوس، يعني آلهة الثروة الهندوسية. وكان أهل قريتها الغارقة في الفقر والتي تقع في ولاية بيهار يتبركون بها، ويقصدون بيتها ليضعوا تحت وسادتها بعض المال.
حقوق الترجمة والاقتباس محفوظة لجاكس…
ولكن ما يؤلم ورغم البسمة التي تلوح في وجهها البريء فهي تنوء تحت كثير من المشاكل الطبية تهدد حياتها المستقبلية والتي تحتاج إلى سنوات من الجراحات. فقد كانت ملتصقة مع توأم طفيلي توقف عن النمو عندما كانت في رحم أمها ومشتركة معه في الكلى وأعضاء أخرى، واستغرت عمليتها 27 ساعة.
الجدير بالذكر أن اسمها لدى الهندوس، يعني آلهة الثروة الهندوسية. وكان أهل قريتها الغارقة في الفقر والتي تقع في ولاية بيهار يتبركون بها، ويقصدون بيتها ليضعوا تحت وسادتها بعض المال.
حقوق الترجمة والاقتباس محفوظة لجاكس…
__________________
0 التعليقات:
إرسال تعليق