الجمعة، فبراير 26، 2010

هل جوز البخاري ومسلم مفاخذة الرضيعة؟؟

يا جماعة أفتونا...

هل هذه المرأة صاحية وان ما قالته من مثل هذا الكلام الخطير... صحيح؟...

هل فعلا جوز البخاري ومسلم أن تمرر قضيبك وتحكه حكا بين فخذي الرضيعة فتستلذ حتى القذف في أبشع السلوكيات البهيمية والحيوانية والتي تعتبر جريمة في حق الطفولة والإنسانية؟؟؟

هل صحيح أن الإسلام فيه مثل هذه الأمور؟...

أنا
فعلا مصاب بالذهول...

هذا كلام خطير وكبير جدا ولا يجب السكوت عليه...

أنا شخصيا قرأت بعض الأجزاء من الكتابين... ولكني أول مرة اسمع هذا الكلام...

أفتونا يا علماء، وإذا كان هذا الكلام صحيح، ارجو الدعوة إلى غربلة هذه الكتب من مثل هذه الامور التي لا تليق بدين كالاسلام... وحتى لا تحدث بلبلة ويختلط الحابل بالنابل...

ما هذا؟؟؟؟.....





الكويت -الوفاق- موضي المطيري-

أكدت الصحفية الكويتية ابتهال الخطيب على أفكارها التي تطرحها في مقالاتها الصحفية، ولكنها هذه المرة كانت أكثر وضوحا وبدون مواربة حينما التقتها الاعلامية وفاء الكيلاني في «بدون رقابة» على قناة «ال بي سي» الفضائية اللبنانية مساء أمس والذي أذيع الساعة التاسعة والنصف بتوقيت السعودية ، طرحت خلاله أفكارها، كتاباتها، نظرتها إلى حقوق المرأة الكويتيّة، وغيرها من الملفات في حياتها المهنية.

فقد عبرت الكاتبة الكويتية ابتهال الخطيب ، وهي كاتبة شيعية ليبرالية ، عن العديد من أفكارها التي دائما ما تطرحها في مقالاتها أو لقاءاتها، لكن ربما هذه المراة كانت أكثر جرأة في الطرح، وهذه أبرز الافكار والاطروحات التي تناولتها ابتهال الخطيب:

- ان "مفاخذة الرضيعة" امر جائز عند البخاري ومسلم كما هو جائز عند المراجع الشيعية، في محاولة للتأثير على عقول الناس بأنه لافرق بين عالم سني وشيعي في نظرته الى حقوق الطفل .

- تطالب بشدة بالمجاهرة بالإلحاد كون ذلك حرية رأي، حسب وجهة نظرها، كما أيدت الكاتبة السعودية نادين البدير في رايها حول تعدد الازواج، أسوة بجواز تعدد الزوجات .

- تؤيد تجسيد شخصية الرسل وبخاصة محمد عليهم الصلاة والسلام في فيلم سينمائي ليعرف الناس عن قرب هذه الشخصية الغائبة جسديا والحاضرة دينيا".

-لم تتوانى الكاتبة الكويتية ابتهال الخطيب أن تؤيد زواج المثليين معتبرة أن ذلك ذلك يندرج تحت الحرية الشخصية.

-اعتبرت دخول الدين في الدولة بأنه يخلق أقليات وصراعات وعدم الاحساس بالامان كما هو موجود في بعض الدول الإسلامية.



















__________________

0 التعليقات:

إرسال تعليق