هذه دعوة للمترجمين والمترجمات، وكل من يعشق السرد والحرف العربي، أن يشترك معي في تعديل وتصحيح هذه الطرفة في تجربة للخروج بنص جماعي، وليس بالضرورة إتقان اللغة الانجليزية، يمكن اقتراح التعديلات في النص المترجم بغض النظر عن النص الانجليزي.
كثيرا ما نسمع بعض الناس يقولون: "إن النساء مجبولات على الشر وهن أس البلاء"، ولكن هل هم حقا كذلك؟ لا أظن أن هذا الكلام صحيح على المطلق، وفي اعتقادي أن النساء هن أكثر المخلوقات التي تتسم بالبراءة. في الواقع أن هذه الصورة تتداعى عندما نقرأ الحادثة أدناه، والتي وقعت إحداثها في إحدى الحانات. أيها الندلاء كونوا على حذر!
دلفت امرأة على درجة عالية من الإثارة إلى حانة في إحدى المدن الريفية الوادعة. أومأت بشيء من الغنج للنادل ليقترب منها في الحال. وأشارت متعمدة إغواءه أن يقرب وجهه إلى وجهها. وما أن فعل، داعبت لحيته بلطف.
ثم سألته وهي تمرر كلتا يديها في نعومة على وجهه قائلة: "هل أنت المدير؟".
أجاب النادل: "في الحقيقة، لا".
وقالت وهي تمرر يديها خلف لحيته وشعره: "هل يمكنك أن تطلبه لي؟ أنا بحاجة للتحدث معه".
تنفس النادل بعمق ثم قال: "أخشى إنني لا أستطيع" ثم استطرد قائلا: "هل هناك أي شيء يمكنني أن أفعله؟"
تابعت وهي تمرر إصبعها السبابة بين شفتي النادل ثم أدخلت بمكر اثنين من أصابعها في فمه وسمحت بمصهما بلطف: "نعم. أريد منك أن تبلغه رسالة مني".
قال النادل: "ماذا تريدين أن أقول له؟".
(ماذا تعتقد الرسالة التي أرادت توصيلها له؟)
همست قائلة: "قل له... لا يوجد ورق تواليت أو صابون لغسل الأيدي أو مناشف ورقية في مرحاض السيدات!"
كثيرا ما نسمع بعض الناس يقولون: "إن النساء مجبولات على الشر وهن أس البلاء"، ولكن هل هم حقا كذلك؟ لا أظن أن هذا الكلام صحيح على المطلق، وفي اعتقادي أن النساء هن أكثر المخلوقات التي تتسم بالبراءة. في الواقع أن هذه الصورة تتداعى عندما نقرأ الحادثة أدناه، والتي وقعت إحداثها في إحدى الحانات. أيها الندلاء كونوا على حذر!
دلفت امرأة على درجة عالية من الإثارة إلى حانة في إحدى المدن الريفية الوادعة. أومأت بشيء من الغنج للنادل ليقترب منها في الحال. وأشارت متعمدة إغواءه أن يقرب وجهه إلى وجهها. وما أن فعل، داعبت لحيته بلطف.
ثم سألته وهي تمرر كلتا يديها في نعومة على وجهه قائلة: "هل أنت المدير؟".
أجاب النادل: "في الحقيقة، لا".
وقالت وهي تمرر يديها خلف لحيته وشعره: "هل يمكنك أن تطلبه لي؟ أنا بحاجة للتحدث معه".
تنفس النادل بعمق ثم قال: "أخشى إنني لا أستطيع" ثم استطرد قائلا: "هل هناك أي شيء يمكنني أن أفعله؟"
تابعت وهي تمرر إصبعها السبابة بين شفتي النادل ثم أدخلت بمكر اثنين من أصابعها في فمه وسمحت بمصهما بلطف: "نعم. أريد منك أن تبلغه رسالة مني".
قال النادل: "ماذا تريدين أن أقول له؟".
(ماذا تعتقد الرسالة التي أرادت توصيلها له؟)
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
همست قائلة: "قل له... لا يوجد ورق تواليت أو صابون لغسل الأيدي أو مناشف ورقية في مرحاض السيدات!"
Somebody said “Women are Evil by Nature“, but are they really so. We never believed that and thought that Women are the most innocent creature by GOD. All this image of our shattered when we read an incident that took place in a Bar. All you bartenders out there, BEWARE !!!
A sexy woman went up to the bar in a quiet rural pub. She gestured alluringly to the bartender who approached her immediately. She seductively signaled that he should bring his face closer to hers. As he did, she gently caressed his full beard.
“Are you the manager?” she asked, softly stroking his face with both hands.
“Actually, no,” he replied.
“Can you get him for me? I need to speak to him,” she said, running her hands beyond his beard and into his hair.
“I’m afraid I can’t,” breathed the bartender. “Is there anything I can do?“
“Yes. I need for you to give him a message,” she continued, running her forefinger across the bartender’s lips and slyly popping a couple of her
fingers into his mouth and allowing him to suck them gently.
“What should I tell him?” the bartender managed to say.
Can you guess what Did she say ??
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
“Tell him,” she whispered, “there’s no toilet paper, hand soap, or paper towels in the ladies room!“
A sexy woman went up to the bar in a quiet rural pub. She gestured alluringly to the bartender who approached her immediately. She seductively signaled that he should bring his face closer to hers. As he did, she gently caressed his full beard.
“Are you the manager?” she asked, softly stroking his face with both hands.
“Actually, no,” he replied.
“Can you get him for me? I need to speak to him,” she said, running her hands beyond his beard and into his hair.
“I’m afraid I can’t,” breathed the bartender. “Is there anything I can do?“
“Yes. I need for you to give him a message,” she continued, running her forefinger across the bartender’s lips and slyly popping a couple of her
fingers into his mouth and allowing him to suck them gently.
“What should I tell him?” the bartender managed to say.
Can you guess what Did she say ??
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
“Tell him,” she whispered, “there’s no toilet paper, hand soap, or paper towels in the ladies room!“
0 التعليقات:
إرسال تعليق